دائمَا ما نتألَّمم .. ولكنن لمَّا نـُسأل فنقول : لا تسألنِي فقد نسيت ذاكك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من زمن ‼..
هل حقَّا نسينا ؟ هل حقَّا مسِحح ذاكك الألَم من ذاكرتِنا ؟ أم نحاووِلُ فقطط أن نتناسَى ؟
تمضي دقائق وسساعات .. ونحن بخير وعلى ما يرام .. لكن فجأة ننفجر غضبا
ومن بعد الغضب صمت قاتل وهدوء من ورائه عاصففة بكاء لا تنتهِي ..‼
.. فنلجأ بسرعة إلى مكان نكون فيه نحن وأنفسنا فقط .. فيظههر شريط الزمن
أمام أعيننا فيجسِّد شيئا واحدا .. شيئا ظننا اننا نسيناه .. بل تناسيناهه ‼
لكن لا يزال في القلب قد حفر على صخر شغافه ولن تمحيه ممحاة
الأيَّام المتعاقبة .. وتتمثل لنا الحياة بصورتها السيِّئة وشككلها الصعب
فنجدُ سبيلا واسععا يقودننا لكرهها ولومهها بدل لوم أنفسننا ..
ليس من السَّههل أن ننسى ألما حتَّى لو كان حجمه بحجم ذرَّة ..
وصعب أن نسير في هذا العالم كما نحب ونشتهي .. فكلما مضينا في الطريق
نسعَد قليلا ثمَّ تأتي صدمة تفقد صوابنا فتدخلنا في دوامة حزن لا تتوقف عن الدَّوران بنا
حتَّى نصير عرضة للهذيَان وندخُلَ عالَم الجنون .. فنصبح نتصرَّف بغرابة نضحك في أوقات
لا حاجة للضحككِ بها .. إنَّها الحقيقة ؟ .. كلُّ هذاا العذاب بسبب ماذا ؟ بسبب ألَمم دفيين ..
ما أسوأهها الحياة تعلمُّنا بشككل مشين .. بشككل يعذِّب الفؤاد ويهشِّم زجاج الصَّبر بداخلنا
لكن ما بوسع أحد فعل شيء أمامهها سوى الانقياد .. والسَّير على طريق القَدر ..
ونمضي متخلِّيين عن مخاوفنا .. ونعيدُ محاولتنا في النسيان .. الكرة وراء الكرَّة لكن في النهاية
نعوؤد إلى نقطة البداية .. ‼
هل حقَّا نسينا ؟ هل حقَّا مسِحح ذاكك الألَم من ذاكرتِنا ؟ أم نحاووِلُ فقطط أن نتناسَى ؟
تمضي دقائق وسساعات .. ونحن بخير وعلى ما يرام .. لكن فجأة ننفجر غضبا
ومن بعد الغضب صمت قاتل وهدوء من ورائه عاصففة بكاء لا تنتهِي ..‼
.. فنلجأ بسرعة إلى مكان نكون فيه نحن وأنفسنا فقط .. فيظههر شريط الزمن
أمام أعيننا فيجسِّد شيئا واحدا .. شيئا ظننا اننا نسيناه .. بل تناسيناهه ‼
لكن لا يزال في القلب قد حفر على صخر شغافه ولن تمحيه ممحاة
الأيَّام المتعاقبة .. وتتمثل لنا الحياة بصورتها السيِّئة وشككلها الصعب
فنجدُ سبيلا واسععا يقودننا لكرهها ولومهها بدل لوم أنفسننا ..
ليس من السَّههل أن ننسى ألما حتَّى لو كان حجمه بحجم ذرَّة ..
وصعب أن نسير في هذا العالم كما نحب ونشتهي .. فكلما مضينا في الطريق
نسعَد قليلا ثمَّ تأتي صدمة تفقد صوابنا فتدخلنا في دوامة حزن لا تتوقف عن الدَّوران بنا
حتَّى نصير عرضة للهذيَان وندخُلَ عالَم الجنون .. فنصبح نتصرَّف بغرابة نضحك في أوقات
لا حاجة للضحككِ بها .. إنَّها الحقيقة ؟ .. كلُّ هذاا العذاب بسبب ماذا ؟ بسبب ألَمم دفيين ..
ما أسوأهها الحياة تعلمُّنا بشككل مشين .. بشككل يعذِّب الفؤاد ويهشِّم زجاج الصَّبر بداخلنا
لكن ما بوسع أحد فعل شيء أمامهها سوى الانقياد .. والسَّير على طريق القَدر ..
ونمضي متخلِّيين عن مخاوفنا .. ونعيدُ محاولتنا في النسيان .. الكرة وراء الكرَّة لكن في النهاية
نعوؤد إلى نقطة البداية .. ‼