[size=16]في حياتنا الكثير من البشر ممكن أن ننصدم فيهم
احتمال أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك،,,
وأن يغرس أنيابه في قلبك
محتمل جداً.. أن يضحك آخرون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تحزن!!!
فترى دنياك شديدة القسوة
محتمل جداً..
أن يهاجمك عدوٌ بأنياب الضارية من عمق الحقد الاسود في لحظة!!
فترى عالمكَ غابة متوحشة
من الطبيعي..أن تسأل نفسك : ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟
الإجابة معروفة ..
[كنت افضل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..]
[كنت مختلفاً عنهم ..]
[كانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أكثر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..]
ولم أكن سوى إنسانا طيباً واضحاً بسيطاً
النتيجة .. تحتار في واقعك الغريب !!
تتساءل
هل تنتظر أم تبادر بالانتقام ؟
أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى ؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهية ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!
تتسـائل هل البقاء للأقوى أم للأصلح ؟؟
أم للأكثر طيبة ونقاء ؟
تستنتج
....
لا توجد قاعدة لذلك!!
ولكـــن قف!
في كل الأحيان .. تحسس قلبك كل يوم
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد الهادمة
حافظ عليه نظيفاً بريئاً
احذر ان تنفجر
يعلمنا البعض أحياناً الكراهية وحب الانتقام
فنصبح صورة طبق الأصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بصورتهم القبيحه فهم ليسو كذلك معك وحدك
بل كثير لا يحبهم !
وحين نحاول العودة كما كنا... نفشل ونكتشف موت الجمال فينا بأيدينا !!
دائمــاً
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر
حاول هجر أوكار القبح اوكار الفساد والغل اوكار الضغينة والحسد الاسود
وابحث عن الجمال
فمجرد التفكير فيما تكره يسجل لك معدل للخسارة
فكن أكثر نقاء من هؤلاء الضعفاء
بل هم اقل من ذلك ولا تلتفت لِ حديثهم ....
انهم ضعفاء !!
وليكن قلبك أكبر وأكبر
وثق بالحق ..!
فهو من أسمائه سبحانه وتعالى
ثم ثق في نفسك !
ولا تتنازل أبداً عن الحق والحب والخير والجمال والحياة
احتمال
أن تضيع الحقيقة وسط الزحام والأصوات العالية والصخب والضوضاء
وتجد ألف شاهد على أنك لست إنساناً
ولست مجتهداً ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل !!
تحاول أن تقسم أنك بريء
أنك إنسان .. مكافح .. مثابر .. نقى .. محب
سيغلق الكثيرون عيونهم وآذانهم وقلوبهم
فهي سوداء
فأنت لا تشبههم
ستعلق أقوالك في مشنقة الزيف
ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك؟ و كيانك ؟ و اجتهادك ؟
في دهاليز احقادهم وتجمعهم !
تـذكـر
أن للكون رباً لا تأخذه سِـنة ولا نوم
يراك من حيث لا تراه
عالم بما في نفسك .. ونفوسـهم
.يجيب دعوة المضطر إذا دعاه
ودعوة المظلوم لا تُرد
فلتدعوا لهم بالهداية
وتسأل الله لك الصبر
إعلم
أنك الأقوى مادام الله معك
قل يــا رب بصدق ... وستأتيك البراءة
وثق بأن القوة من القوي العـزيــز وستظهــر شمس الحقيقة
احتمال أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك،,,
وأن يغرس أنيابه في قلبك
محتمل جداً.. أن يضحك آخرون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تحزن!!!
فترى دنياك شديدة القسوة
محتمل جداً..
أن يهاجمك عدوٌ بأنياب الضارية من عمق الحقد الاسود في لحظة!!
فترى عالمكَ غابة متوحشة
من الطبيعي..أن تسأل نفسك : ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟
الإجابة معروفة ..
[كنت افضل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..]
[كنت مختلفاً عنهم ..]
[كانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أكثر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ..]
ولم أكن سوى إنسانا طيباً واضحاً بسيطاً
النتيجة .. تحتار في واقعك الغريب !!
تتساءل
هل تنتظر أم تبادر بالانتقام ؟
أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى ؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهية ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!
تتسـائل هل البقاء للأقوى أم للأصلح ؟؟
أم للأكثر طيبة ونقاء ؟
تستنتج
....
لا توجد قاعدة لذلك!!
ولكـــن قف!
في كل الأحيان .. تحسس قلبك كل يوم
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد الهادمة
حافظ عليه نظيفاً بريئاً
احذر ان تنفجر
يعلمنا البعض أحياناً الكراهية وحب الانتقام
فنصبح صورة طبق الأصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بصورتهم القبيحه فهم ليسو كذلك معك وحدك
بل كثير لا يحبهم !
وحين نحاول العودة كما كنا... نفشل ونكتشف موت الجمال فينا بأيدينا !!
دائمــاً
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر
حاول هجر أوكار القبح اوكار الفساد والغل اوكار الضغينة والحسد الاسود
وابحث عن الجمال
فمجرد التفكير فيما تكره يسجل لك معدل للخسارة
فكن أكثر نقاء من هؤلاء الضعفاء
بل هم اقل من ذلك ولا تلتفت لِ حديثهم ....
انهم ضعفاء !!
وليكن قلبك أكبر وأكبر
وثق بالحق ..!
فهو من أسمائه سبحانه وتعالى
ثم ثق في نفسك !
ولا تتنازل أبداً عن الحق والحب والخير والجمال والحياة
احتمال
أن تضيع الحقيقة وسط الزحام والأصوات العالية والصخب والضوضاء
وتجد ألف شاهد على أنك لست إنساناً
ولست مجتهداً ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل !!
تحاول أن تقسم أنك بريء
أنك إنسان .. مكافح .. مثابر .. نقى .. محب
سيغلق الكثيرون عيونهم وآذانهم وقلوبهم
فهي سوداء
فأنت لا تشبههم
ستعلق أقوالك في مشنقة الزيف
ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك؟ و كيانك ؟ و اجتهادك ؟
في دهاليز احقادهم وتجمعهم !
تـذكـر
أن للكون رباً لا تأخذه سِـنة ولا نوم
يراك من حيث لا تراه
عالم بما في نفسك .. ونفوسـهم
.يجيب دعوة المضطر إذا دعاه
ودعوة المظلوم لا تُرد
فلتدعوا لهم بالهداية
وتسأل الله لك الصبر
إعلم
أنك الأقوى مادام الله معك
قل يــا رب بصدق ... وستأتيك البراءة
وثق بأن القوة من القوي العـزيــز وستظهــر شمس الحقيقة
[/size]