أحَيآنَ أحسَ أنَ آللِيآليَ لآ أنفَقدّ غَآلِيَ فضّت ،

وَ أحَيآنَ مَآ ودِيَ أحسّ بَ شيءَ : يمَلآنِيَ كسُور !

بـس / ســؤال ..





وين أبـ أقدر ألقى نفسي ..



و إنت دايم في غياب ..؟



كيف أبـ أقدر أنسى همي ..



وإنت عني ما دريت .. !

أُكْتُبُوا لِمَنْ تَحِبُونّ قَبْلَ أَنْ تَخْلُدُوا إِلّى الْنَومْ ،

وتَذَكْرُوا أنْ رَسَالَتِكُمْ لَنْ تَغْفُو مَعَكُمّ ،

سـَ تَظَلْ مُسْتَيِقِظةٌ . . . مُسْتَيِقْظَةٌ إِلىّ الأَبِدْ !

...

مَآفيِنْيّ ولآِ حَ‘ـٍآجةِ !!


سوىَ إنْيّ بعَ‘ـٍيدِ
عَ‘ـٍنْ أِكثرَ إَنْسآنُ أِح‘ـٍتآجُهَ

شُوفْ بسَ
مِنْهُو غيَرك لاَ رحْل ..

يَرْتجَف صَدْري بَـ غِيَابْه
وُألقَى إحسْاسَه " يَبْس "
مَنُهو غِيَرك بسْ يَقَدْر !
يَمْسَك القَلْب بْيَديَه
وُيَرمِي كِل نَبْضَه وُرااهْ
وُيَرجْع ينَادِي علَيْه !
مْنهَو غِيرَك لاَ نْسَانِيّ
أنْسَى نَفْسيّ مَع زمَانِي
وُأقَعْد أرْسَم كِل دَيَرهْ !
فِيْهَا مَريَنا الشَوُارعْ
وُمَنهَا بعَثْرنَا الحْنَينْ

تَمَنْيتْ
وَيـَـآ لِـ كَثْرَةِ الأمْنِيَاتِ فِي قَلْبِي
وَلَنْ أخْشَى عَلِيهَا مِنَ الحَيَاةْ

فَقَدْ أوْدَعْتُهَا عِنْدَ الذِي لآ تَضِيعُ وَدَائِعُه
♥





تعلّموآ آلعطآء حتّى ؛
في ظروفكم آلخآنقة ،
تعلّموآ . .
كيف تهدون آلنّور لمن حولكم
وإن كآنت خفآيآكم هآلكة . . جداً !
تعلّموآ أن تهبوآ لأحبآبكم إبتسامة
. . وآن كنتم تبكون !
آبذلوآ ، فثوآب آلعطآء سيمسح متآعبكم ،
ويخبئ لكم فرجاً من حيث لٱتحتسبونْ . .

* صآنع آلمعروف لِٱِ يقع ،
وآن وقع لٱينكسر : ) !

♥


‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​�� �​‏​‏​‏​‏​ يَ ربَ كننَ معيُ !
أحتااج ل / طمانينه ..
أحتااج ل / ععَفو ..
أحتااج ل / مغفرة كالغيث تصيبَ أرجاءَ
قلبيَ فتزيل ععنيَ أثقاله = )
أحتااج ل / ففرحَ لا تتسعَ له الأرضَ ؛$
أحتااج ل / حببگ يَ ربَ *
واخشىَ انَ تحرمنيُ ذنوبيَ منَ حبگ
واخشىَ غغضبگ - وارجوَ رحمَتگ !

آلآرق :
ليل إنسرَق ,
تحفظ خيوُط آلوسآده
وَ نوُم ميتّ فَ مهآده ‘
آلآرق :
جفن - عنَ جفن ,
إفترق : ( !

إيه أعآني من زمآن.. ومن زمآن.’

ذآوية [هالروح] وأوجآعي مزن .!


محد ن مقصّر عليّه [ بالحنـآن ] .’
مير قآسي الحظ عيًآ يحـن .!

•● هَـذيـَۓ حۡيـآتيَـۓ عـَشتھَـآ ڲيــڣَ مَـآ جـَـات•●

تزعجني كلماته واضل اخفض رأسي كي لا يرى عيناي وهي تحكي الف غصه
اتركه غير مباليه ويتركني غير آبه

يغادرني
ابحث عنه
واذا وجدته
لا اريده

فيني من جموح الخيل ((مهــــــــــــــــــره))

لمتى بشتاااق لجروووحي

(ضجة آحاسيس)
من تللك النافذة التي أطل منها للحياة...
صرخ ذلك الصوت الذي هز ارجائي... آلمني...وبعثرني....وسرعان ما استجمعت. اشلآئي..

استجمت قواي تقدمت. اقتربت اكثر من تلك النافذه
شدني الفضول إليها
جلست بالقرب منها
استمع لتلك المعزوفات...


ما أجمل هذا اللحن كأنه يحكي لي شيئاً...
داعبت قلبي تلك الألحان استوطنتني استوطنتني،
لم افهم ماذا تعني ولكني متيقنه انها احد سينفونيات الحياة.
(سينفونية اللقاء)
عندما نلتقي بشخص يفهمنا..
عندما نلتقي بشخص يقف معنا..
عندما نلتقي بشخص ينسينا احزاننا..
فيكون ذلك الصديق الذي كم كنا متعطشين لمعرفة مثله
فنسعى جاهدين للحفاظ عليه.
(سينفونية الحياة)
أن نعيش الحياة معاً..
ونمضي قدماً في احلامنا..
ونبني اروقة امجادنا سوياً..
روحين وجسدين يملكان قلباً واحداً..
لا تفرقنا المسافات فالقلوب اقرب..
الكل يعرفنا.. فلانه.. فلان..مثال الحب الحقيقي ،وفي الحقيقه لك نكن نطمع في شئ سوى ان نبقى سوياًلا تفرقنا ازمنه ولا امكنه
وهل سيتحقق.
(سينفونية الفراق)
وهاقد دقت أجراس الوداع ونوتاته البشعه تتسرب السينفونبه كي تعلن بداية النهايه..
كيف.. ولماذا..والى اين.. ولا اجروء..ولا اصدق..
ايعقل
كثيرة هي الاسئله ولكن الأجوبه حبيسة في فم القدر
تحطيم.. وكسر.. وتعب.. وألم..
كل شعور سيئ يحضرني هذا اليوم المشئوم يوم أشبه بكابوس ولكنني افيق على حقيقته
كأنها عثره ولكنها باقية وأبديه أتجرع ألمها كلما مرني هاجس الذكرى
فقدت الشعور بغياب ذلك الحبيب او الصديق

شعورس لاشئ
( لاتكن ضعيف امام القدر بل جدد آمالك اصنع حياتك بنفسك لا تنهيها لرحيل احدهم)

انتهت نوتات السينفونيه ولكنها تركتني أنا من يعزف آخر مقطوعة منها ،،
ألا وهي سينفونية الذكرى
ايام واشخاص وعلاقات ووجوه.... و..و....و...و
تقرع ابواب الذكرى كلما سج بي فكري. ،
اناس اترحم عليهم.
واناس احمد الله على فراقهم..
واناس احاول البحث .عن ارقامهم كي اهاتفهم.
وكأنني أستشعر بذلك مهاتفت الماضي الذي احبه ولكن هيهات
من نتقدم عنه خطوه وثم نعود حتماً نجده قد تغير
الصداقه...
الأخوه...
الحزن...
الفراق...
الخيانه...
الخطاء...
حتماً هم الحياة

ولابد من عزف سينفونيات الحياة كلها. كي نعيشها ،

لو حاولت. الانصات لقلبي لما ابتعدت عنه ابداً

انا دائما بالقرب دونما التفاته

سألت صديقتهآ وهي محتآرة جدآ ..
هي: لمآذآ الآنثى تفضل الرجل طويل القآمة ؟!





أجآبتهآ صديقتهآ :
على ( صدره ) تسمعين الجوآب

تعُ ـُبتً آكــُآإبـًرً.




..وُوًضـًعًيً مـآ يسـآإعـُدنيً...!!
النـآإسَ تسـآإلً وآنـآإ ملـُيتً آرقعًهـآإ...

مهمآ بلغَ فيَنآ آلنضُجْ ، نَحنُ فيّ حَقيقة آلأمَر :
( أطفَآلُ )
دآئموُنَ آلإحَتيُآج إلى ( حَضنُّ يَضُمنَآ ) ..!

أتَعْلَمْ أنّ أجْمل مَآ فيك :

...إيجادَي لَكْ فِي وَقت لَمْ أكُن أبْحَث فيه عَن شَيءِ ..
جئتُنّي فَجْأة ..
لِـ تسْرَقَّنِي مِن ( كُلِ شيءْ ) :$ ♥

لو فتحت الدفاتر ما ضحك لك سططر ..
وين تقرا سعادة وانت كاتب شقآآ
خلنا تحت رحمة ربنا ننتظر
روح والله يجيبك لو بيكتب لقآآ
لا تطول عذابي لو سمحت اختصر
لا تصحي مشاعر فيك متعلقه
ليش يعني بترجع ليش يعني مصر
خلي كلن في دربه والله يوفقه

لا توقف حياتي خلها تستمر
عطني فرصه واسامح عمري الي بقا
ارحل انت وطيوفك ما عليكم امر
كم طعنتوا وجيتوا في ثياب اصدقاء

راقت لي

كنِتٍ أَشْـوَفِّك // شَخّـصَ عَآَدِيُّ..
زَيّ بَآَقٍـيُ الْنَّآسْ حَالٍك ..
وَكنِتٍ أَجَاوُبْ : (( مَآَشِيْ حَآَلِيّ )) ..
يَوْمَ تَسْأَلُ: كيَفِ حَالٍك ؟ ..

لَيِّنٌ مَاشِفْتْ " اهْتِمَامَك " ..
وَ ( ارتّباكك ) فِيْ كلَامَك ! ..
وَقْتِهَا [ حَسِّيِتْ عَيْنِيْ ] ~ ..
"دُوُوُوُوُمْ " تَشُتَآآَقَ لْوصآلِك ..
بَعْدَ مَاشِفْتْ { الْحُقَيْقِـه } ..
فِيْ " عُيُوْنِك "
فِيْ " عُيُوْنِك " يآعِيّــوَنِيَّ ..
صِآَرٍ [ احْسَآْسِيْ وغرآميّ ] ..
فِيْ غِيَآَبِـك يَسْأَلُوْنِيْ ! ..
لِيَـﮧ ( نشُتَآآَقَ ) فًـ{غِيَآبْـه ..
وَلِيَـﮧ نَرْتَآُآحٌ لِـ{عُذِآبُــه ؟ ..
وَاكتَشِفْت إِنِّيَ
.. [ . . أَحَبَّـــــگ . . ] ..
دُوَؤُنَ مَدْرِيْ يَا " جُنُوْنِيْ"

لآ شيء يتكررَ بَـ حَذآفيَره
تلك قآعدَة / أؤمنُ بهآ جددداً

إجمَع نفسَ آلآشخآص , نفس المكآن وَالزمآن
ونفسَ الأقوآل وَالأفعآل
ثمّ انظر !
هَل تجدُ نفسَ آلشعور فيَ قلبك ؟!

اللحَظة آلتيَ مرّت لنَ تعودَ !

و آلفرحُ الذيَ عشته هُنآك ” لن يتكرر “
ليسَ الأمرُ حديثاً عن (التعآسَه والحَزن )

إنمآ عَليك آن تؤمَن بِ أن :
. . . كلّ فرح مختلف عَن سآبقه ‘
ف لآ تربَط ( فرحَك ) ب طقوسٍ وَأشخآصٍ مُعينين =)

لآ أعلم : أيُّ هدوءٍ يتملكني آلأن . . !

ولكن ، مآ أعلمممهُ ،
أن بيَّ من آلتعب مآ يجعلني هآدئهـ !

ك : هدوء [ آلأموآت

- بعض القرآرآت تششبه في ' كرة آلقدم '
الركلة القوية آلتي ترتطم بالعآرضة :

- يتعـجـب الجممهور !

- يصرخ المذيع لجمالهآ وخطورتهِآ !
- تربك الدفاع !
. . ولكنهآ في النهاية بلآ : هدف ! . .

حديثي عن / إنسآنه لـآ شيء فيهآ يشبه آلـآخرين !!
مررت معهآ بٍ ظروف مختلفه ..
مررت بٍ حزن ،
مررت بٍ فرح :$ ،
وَ مررت حتى بَ شجآر بيني وبينهآ :'( ،
حين تمر بٍ ضيق آحآول دآئماً آن آكون معهآ ،

وحين آمر بٍ ضيق آجدهآ بجآنبي ،
حتى لو كنت بٍ شدة آنشغآلي !
آحب آن أسأل عنهآ فً هي " توآمي .. "
وهي لي حيآةة لـآ آستطيع آلـآستغنآء عنهآ ،
آكره نفسي و بٍ شدة آذآ آحسست آني سبب ضيقتهآ
وّ آكره كل من كآن سبب في ضيقتهآ ..!!
آتمنىآ لهآ آلخير وآلسعآدة ورآحل آلبآل ،
لـآ لم آنسآهآ ولـآ لحظة :$
معي في كل مكآن وكل زمآن ,
آي شي يعجبني آتمنآه لهآ , قبل آن آتمنآه لي :$
فيهآ صفآت لم آرآهآ في آنسآن آخر
لٍ ذلك ،دوماً سَ آقول لهآ /
آنتٍ لست منهم بل آنتٍ مختلفة عنهم :$
يآرب :
إني آدعوك بكل صلـآة آن لـآتفرقني عنهآ ..
يآرب :
لـآتريني فيهآ بأساً يبكيني ولـآ حزناً يؤلمني ..
يآرب :
آكتب لهآ آلخير في كل خطوة تخطوهآ ..
وآحفظهآ لي ولـآ تحرمني منهآ في آلدنيآ وآلـآخرة ..
يآرب :
آستجب دعآئي