صفـــــا شابـه مثقفــه متعلمـــــه تمتلك من الذكاء والخجل و الفتنه ما يجعلها متميزه عن قريناتها الإناث
عماد شاب مثقف متعلم ملامحه بسيطه عاديه غير جذابــــه يمتلك من الذكاء وهبات كثيره وهبها الله أليه يجعله متميز عن الاخريين
لكل منهما دوافعه وظروفه الخاصه التي دفعتهما للهروب من واقع الحياة المريره وقضاء اوقات فراغهما الكثيره على النت لربما يجدا في ذلك
التخلص من الواقع المؤلم للحياة وما بها من نفاق وكذب وخداع ودجل
كانت للصدفـه الوقع الاكبر كي يلتقيا
في أحدى المنتديات تعرفا على بعضهما في بادىء الامر كلاهما لا يعرف الاخر أخذى يتسليى ويمرحا ويفرحا ويتبادلا النقاشات والجدالات
على الرغم من انه كان منتدى للتسليه فقط وبمرور الايام هي علمت من هو في الحياة الحقيقه
هو لم يعلــم من هي بل كان يظن أنها أنثى أخرى
في تلك الفتره كان عماد يمر بظروف قاسيه مضنيه من الظلم والاضطهاد لدرجة ان صدم بواقع لم يكن يحلم به بيوم
واقع مرير مخزي من الظلم والتفنن بإيذائه بمختلف الفنون رغم ذلك كان فضل الانزواء والعزلة ليس هروبا من الواقع بقدر ماكان
بداخله شعور ثابت أن لا يوجد شيء يستحق الاندماج بهذا الواقع المخزي
كان هو من هواة الكتابه بل هو كان ومازال كتاباته تتداول بين المنتديات بما فيها من سحر واحترافيه بفن الكتابه
مرت الايام وتطورت العلاقه بينهما لكنها كانت علاقه متعسره للانها كانت تظن انه متزوج ولديه اطفال فغدت هي
تتقمص دورها معـه بانها متزوجـــه وغدت تحكي عن شخصيه هي اقتبستها لربما في داخلها كي تتقرب من هذا الشاب وتتعرف عليه أكثر واكثر
وحصل ذلك بالفعل للانها وجد ذلك الشاب كتاب مفتوح لمن يكتسب ثقته ولربما تلك هي سبب المعاناة التي يعانيها ذلك الشاب في حياته
حصل في بينهما سوء تفاهم وبث بينهما الجفاء والبعد أفترقا بدون ودعاء وابتعدا بدون فراق
وهما لا يعلمى تلك الايام قد وصمت ونبتت بدواخلها بذرة الحب التي راحت تنمو مع الايام دون أن يعلما بها
دارت الايام لتعود الصدفه مره أخرى لتجمعها وأيضا على النت
هذه المره أختلفت كثيرا عن الاولى
هذه المره كلاهما قد نمى وتنامى الحب داخلهما وهما لا يعلمان ذلك
هو أتى لذلك المنتدى صدفه ولكنه احساسه الذي جاء به وهي كانت تنتظره
وبدا الحب بينهما يتنامى ويتطوروأخذ منحني جدي بدرجه كبيره
ومازال هو لا يعلم من هي
وهي تعلم من هو
واستمر هذا الحب بالتنامي لدرجات متقدمه فوصل الى مراحل العشق والهيام
هو كان في يوما ما مره طيف لفتاة ذلك الطيف علق في ذاكرته وتطور
اخذ يبحث ويسأل بصوره غير مباشره عن ذلك الطيف
الى حين تلاقت أعينهما
وعندها احس بشعور رائع جميل سحر جذبه الى تلك الفتاة وكأنه يعرفها منذ عصور
وما بين هو وهي دخلت تلك البائسه بينهما
حصلت امور كثيره ساسردهــــــــا في الجزء الثاني
من النــــــــت والمجتمعات
ال
عماد شاب مثقف متعلم ملامحه بسيطه عاديه غير جذابــــه يمتلك من الذكاء وهبات كثيره وهبها الله أليه يجعله متميز عن الاخريين
لكل منهما دوافعه وظروفه الخاصه التي دفعتهما للهروب من واقع الحياة المريره وقضاء اوقات فراغهما الكثيره على النت لربما يجدا في ذلك
التخلص من الواقع المؤلم للحياة وما بها من نفاق وكذب وخداع ودجل
كانت للصدفـه الوقع الاكبر كي يلتقيا
في أحدى المنتديات تعرفا على بعضهما في بادىء الامر كلاهما لا يعرف الاخر أخذى يتسليى ويمرحا ويفرحا ويتبادلا النقاشات والجدالات
على الرغم من انه كان منتدى للتسليه فقط وبمرور الايام هي علمت من هو في الحياة الحقيقه
هو لم يعلــم من هي بل كان يظن أنها أنثى أخرى
في تلك الفتره كان عماد يمر بظروف قاسيه مضنيه من الظلم والاضطهاد لدرجة ان صدم بواقع لم يكن يحلم به بيوم
واقع مرير مخزي من الظلم والتفنن بإيذائه بمختلف الفنون رغم ذلك كان فضل الانزواء والعزلة ليس هروبا من الواقع بقدر ماكان
بداخله شعور ثابت أن لا يوجد شيء يستحق الاندماج بهذا الواقع المخزي
كان هو من هواة الكتابه بل هو كان ومازال كتاباته تتداول بين المنتديات بما فيها من سحر واحترافيه بفن الكتابه
مرت الايام وتطورت العلاقه بينهما لكنها كانت علاقه متعسره للانها كانت تظن انه متزوج ولديه اطفال فغدت هي
تتقمص دورها معـه بانها متزوجـــه وغدت تحكي عن شخصيه هي اقتبستها لربما في داخلها كي تتقرب من هذا الشاب وتتعرف عليه أكثر واكثر
وحصل ذلك بالفعل للانها وجد ذلك الشاب كتاب مفتوح لمن يكتسب ثقته ولربما تلك هي سبب المعاناة التي يعانيها ذلك الشاب في حياته
حصل في بينهما سوء تفاهم وبث بينهما الجفاء والبعد أفترقا بدون ودعاء وابتعدا بدون فراق
وهما لا يعلمى تلك الايام قد وصمت ونبتت بدواخلها بذرة الحب التي راحت تنمو مع الايام دون أن يعلما بها
دارت الايام لتعود الصدفه مره أخرى لتجمعها وأيضا على النت
هذه المره أختلفت كثيرا عن الاولى
هذه المره كلاهما قد نمى وتنامى الحب داخلهما وهما لا يعلمان ذلك
هو أتى لذلك المنتدى صدفه ولكنه احساسه الذي جاء به وهي كانت تنتظره
وبدا الحب بينهما يتنامى ويتطوروأخذ منحني جدي بدرجه كبيره
ومازال هو لا يعلم من هي
وهي تعلم من هو
واستمر هذا الحب بالتنامي لدرجات متقدمه فوصل الى مراحل العشق والهيام
هو كان في يوما ما مره طيف لفتاة ذلك الطيف علق في ذاكرته وتطور
اخذ يبحث ويسأل بصوره غير مباشره عن ذلك الطيف
الى حين تلاقت أعينهما
وعندها احس بشعور رائع جميل سحر جذبه الى تلك الفتاة وكأنه يعرفها منذ عصور
وما بين هو وهي دخلت تلك البائسه بينهما
حصلت امور كثيره ساسردهــــــــا في الجزء الثاني
من النــــــــت والمجتمعات
ال