يٌقُوّلِوُنٌ ..... هٌلٌ أُنَتٌ مِعِﮭمُ أِمُ لًأُ
يًقِۇۈۉلِۇۈۉنٌ وًأًلٌمَهِمٌ نَحَنٌ مٌعّهِمٌ فًيِ ذًلُڳِ أَمً لِأِ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أٌذُأَ ڳُأُنٌ لّدَيّڳٌ شُخَصً تّتَشِأِچًرّ مِعٌﮭ ڳَثِيُرًأًً
فًتٌأِڳًدً پَأٌنِڳً لُنَ تِسِتُطَيِعٌ أًلٌأَسٌتِغِنًأًء عًنِﮭ
أِلًأًپَتِسًأُمُة لِأَ تَعِنّيَ أًلٌفِرُحُ
لًأُنُنٌأٌ أًحَيّأُنًأً نّپٌتِسَمَ لٌڳٌيّ لَأِتّظَلِمّ أَيِأُمُ أًلُأٌخٌرِيِنٌ
أٌذَأً وًضِعِتً مّعًرِوٌفَڳَ فُيً مَحَلّهِ
فِتَأًڳَدِ أٌنَهّأِ أُلًپُذِرُة أِلًتٌيَ سُتَچّنُيٌ ثًمِأِرَهِ وًلٌوُ پٌعَدٌ حُيّنِ
وَلّوَ ۇۈۉضِعَتّ مَعّرُوٌفًڳِ فُيَ غّيًرّ مِحًلَﮭ
حًيُنٌهّأَ تٌأًڳُدّ أَنِ خَلُفِڳِ تّلَأِلُ مًنِ رٌمٌأٌدُ
حٌيٌنَ ۶ـصِفَ پٌڳّ أًلُمِ أٌوِ مَشَڳّلّة
فِتِذّڳِرً رِحٌمَة أٌلِلٌهّ
ڳُمً هُيّ أٌلَأُلَأُمَ وِأًلًمُشَأِڳَلَ أًلّتٌيٌ دًفِعّتّ عِنِڳِ ڳّلّ أَلَسَنّيِنٌ أَلّتَيُ مِضُتِ
صُدّيّقَڳَ مٌنّ تٌچَدٌهً پِچٌأُپُڳِ وِقُتً أٌلَشِدًة