فيٌ داخلنا مجموعةٍ
فاحيانا نحترقً كرمالً الصيفً .. وأحيانا نبتهجٍ كوردً ..
و أحيانا نثورً كرياحٍ الشتاءً .. وأحيانا نجفً كـأوراقً الخريفً ..
ـالشعورً بالفـــرحَ
ما أجملً أن تتذوقُ قلوبنا طعمٍ الفرحٍ ..
فالشعورً بالفرحً فيٌ هذا الزمانِ أصبحٍ كالأمنيهً البعيدةِ ..
تراها .. وتترقبها بلهفهٍ ..
ونسعىً جاهدينً إلىً الوصولُ لها ..
ـالشعورً بالأمــلَ
ما أروعً أنِ نحيا بالاُملً ..
فلولاً الاملُ لتشوهتٍ المساحاتِ البيضاءُ فيٌ داخلنا ..
وفقدتِ الزهورً روائحها .. وجفتِ أوراقً الشجرُ ..
وأصبحٍ الحزنِ بلاً نهايهً ..
وأصبحتِ حياتنا كلها ياسً ...
ـالشعورُ بالحــــزنِ
أشياءُ كثيرهِ تتحولٌ فينا إلىِ غاباتِ حزنِ ..
وتزرعٍ الألمً فيٌ أعماقنا ..
فتتحولُ معٍ الوقتٍ إلىِ أشباحِ متعطشهً للفرحِ ..
ونرسمً الفرحً فيٌ أعماقنا ..
فمنٍ منا يعشقً الاخرٌ .. نحنٍ أمً الحزنِ ..؟
فنحنً بالفعلٌ نعشقً البكاءُ علىٌ الاطلالٌ .
ـالشعورُ بالحنيــــــنَ
آآآآآآآهٍ منً الحنينً ..
كمً منً مرهً فتحتً دفاترنا المغلقةً ..
كمً منً مرهً أيقظتِ نارُ الرمادِ ..
كمً منً مرهً رجعتِ لزِمانِ ماتِ وأنتهىً ..
كمً منُ مرهً جددتِ صور الماضيُ ..
وذكرياتِ تعيسهً ..
كمً منً مرهً بكينا علىٌ ارواحنا
ألليُ ذهبتً .. وربما لنً تعودِ يوما ..
كمً منً مرهً نموتً فيٌ اليومً ..
كمً وكمً وكمً ...
الفرحً .. والحزنً ..
يبحرانِ إلىً المجهولً ..
إلىً مكانِ لاً يعرفهً إلأً القدرً ..
وقدِ تكونً نهآيهً هذهُ الحبُ
جميلهً .. مثلِ الربيعً ..
وقدً تكونِ ماساةً ..
ـالشعورُ بالغربةً
قدٍ تكونً الغربةً وطنا ..
تماما كما يكونً الوطنِ غربةٍ ..
فالغريةً الحقيقيةً .. هيٌ الشعورُ بالوحدهً
هيٌ الضياعٍ الحقيقيُ ..
هيٌ عجزكً عنِ التاقلمً معٍ سكان الاُرضُ ..
باختصآرٌ
هيٌ موتكِ البطيءً بينكٍ وبينً نفسكِ
منً المشاعرُ تقلبنا وتتقلبُ كالفصولً ..
فاحيانا نحترقً كرمالً الصيفً .. وأحيانا نبتهجٍ كوردً ..
و أحيانا نثورً كرياحٍ الشتاءً .. وأحيانا نجفً كـأوراقً الخريفً ..
ـالشعورً بالفـــرحَ
ما أجملً أن تتذوقُ قلوبنا طعمٍ الفرحٍ ..
فالشعورً بالفرحً فيٌ هذا الزمانِ أصبحٍ كالأمنيهً البعيدةِ ..
تراها .. وتترقبها بلهفهٍ ..
ونسعىً جاهدينً إلىً الوصولُ لها ..
ـالشعورً بالأمــلَ
ما أروعً أنِ نحيا بالاُملً ..
فلولاً الاملُ لتشوهتٍ المساحاتِ البيضاءُ فيٌ داخلنا ..
وفقدتِ الزهورً روائحها .. وجفتِ أوراقً الشجرُ ..
وأصبحٍ الحزنِ بلاً نهايهً ..
وأصبحتِ حياتنا كلها ياسً ...
ـالشعورُ بالحــــزنِ
أشياءُ كثيرهِ تتحولٌ فينا إلىِ غاباتِ حزنِ ..
وتزرعٍ الألمً فيٌ أعماقنا ..
فتتحولُ معٍ الوقتٍ إلىِ أشباحِ متعطشهً للفرحِ ..
ونرسمً الفرحً فيٌ أعماقنا ..
فمنٍ منا يعشقً الاخرٌ .. نحنٍ أمً الحزنِ ..؟
فنحنً بالفعلٌ نعشقً البكاءُ علىٌ الاطلالٌ .
ـالشعورُ بالحنيــــــنَ
آآآآآآآهٍ منً الحنينً ..
كمً منً مرهً فتحتً دفاترنا المغلقةً ..
كمً منً مرهً أيقظتِ نارُ الرمادِ ..
كمً منً مرهً رجعتِ لزِمانِ ماتِ وأنتهىً ..
كمً منُ مرهً جددتِ صور الماضيُ ..
وذكرياتِ تعيسهً ..
كمً منً مرهً بكينا علىٌ ارواحنا
ألليُ ذهبتً .. وربما لنً تعودِ يوما ..
كمً منً مرهً نموتً فيٌ اليومً ..
كمً وكمً وكمً ...
الفرحً .. والحزنً ..
يبحرانِ إلىً المجهولً ..
إلىً مكانِ لاً يعرفهً إلأً القدرً ..
وقدِ تكونً نهآيهً هذهُ الحبُ
جميلهً .. مثلِ الربيعً ..
وقدً تكونِ ماساةً ..
ـالشعورُ بالغربةً
قدٍ تكونً الغربةً وطنا ..
تماما كما يكونً الوطنِ غربةٍ ..
فالغريةً الحقيقيةً .. هيٌ الشعورُ بالوحدهً
هيٌ الضياعٍ الحقيقيُ ..
هيٌ عجزكً عنِ التاقلمً معٍ سكان الاُرضُ ..
باختصآرٌ
هيٌ موتكِ البطيءً بينكٍ وبينً نفسكِ