صحابي جليل، ومجاهد شجاع يحب الله ورسوله، ويعمل على رفع لواء الإسلام ونشره في مشارق الأرض ومغاربها.. أسلم قبل فتح مكة.
أمّره رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على سرية ذات السلاسل، ثم جعله (صلى الله عليه وسلم) والياً على عُمان، حتى توفي
(عليه الصلاة والسلام).
في عهد الفاروق عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)
تولى عمرو بن العاص إمارة فلسطين، ثم قائداً على جيش المسلمين لفتح مصر،
ففتحها بمشيئة الله وأصبح والياً عليها، وبنى فيها مدينة الفسطاط،
والمسجد الجامع الذي يُعرف باسمه، وكان شعب مصر يحبه كثيراً وينعم في ظله بالعدل والحرية ورغد العيش، وظل والياً عليها
حتى توفي رضي الله عنه سنة 43هـ وعمره جاوز التسعين عاماً. وقد روى عن النبي
(عليه الصلاة والسلام) 39 حديثاً.
أمّره رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على سرية ذات السلاسل، ثم جعله (صلى الله عليه وسلم) والياً على عُمان، حتى توفي
(عليه الصلاة والسلام).
في عهد الفاروق عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)
تولى عمرو بن العاص إمارة فلسطين، ثم قائداً على جيش المسلمين لفتح مصر،
ففتحها بمشيئة الله وأصبح والياً عليها، وبنى فيها مدينة الفسطاط،
والمسجد الجامع الذي يُعرف باسمه، وكان شعب مصر يحبه كثيراً وينعم في ظله بالعدل والحرية ورغد العيش، وظل والياً عليها
حتى توفي رضي الله عنه سنة 43هـ وعمره جاوز التسعين عاماً. وقد روى عن النبي
(عليه الصلاة والسلام) 39 حديثاً.