تمرّدَ حُبُّكِ عليّ ...... فكيف أُقف فتكه
إحتلَّ مملكتي ..... أنزلني من عرشِ الكِبرِ
رضَختُ للأشواقِ ... ساقتني للإنفرادي ....
سجينٌ بين ضلوعَكِ ... أُخربشُ حروفي على جدران قلبكِ
تارة تتوه الحروف ، فتعجز عن التعبير ... و تارة تسكُن القلم ....
صَمتُ قلمي يُعبرُ عن هذيان روحي
أيها النّادل .....
قدحاً منَ النسيانِ
قد ثملتُ من نّبيذِ الشّوقِ ...
أُتمتم حروف اسمكِ بلا وعي ، متى أصحو من سكرتي .. لأجدكِ حقيقة
أم أنّ حقيقة البعد هي السائدة ؟
متى ؟
متى تُهديني الأيام أنتِ .... على طبقٍ من ذهب
أتقنت الأقدار رسم لوحتها .. جميلة بإنعدام البسمة فيها
سأترك ُالصبرَ يرسمُني ....
علَّ ـهُ يُتوّجُني بـِ أنتِ
إحتلَّ مملكتي ..... أنزلني من عرشِ الكِبرِ
رضَختُ للأشواقِ ... ساقتني للإنفرادي ....
سجينٌ بين ضلوعَكِ ... أُخربشُ حروفي على جدران قلبكِ
تارة تتوه الحروف ، فتعجز عن التعبير ... و تارة تسكُن القلم ....
صَمتُ قلمي يُعبرُ عن هذيان روحي
أيها النّادل .....
قدحاً منَ النسيانِ
قد ثملتُ من نّبيذِ الشّوقِ ...
أُتمتم حروف اسمكِ بلا وعي ، متى أصحو من سكرتي .. لأجدكِ حقيقة
أم أنّ حقيقة البعد هي السائدة ؟
متى ؟
متى تُهديني الأيام أنتِ .... على طبقٍ من ذهب
أتقنت الأقدار رسم لوحتها .. جميلة بإنعدام البسمة فيها
سأترك ُالصبرَ يرسمُني ....
علَّ ـهُ يُتوّجُني بـِ أنتِ