الرجل بصوت متقطع يعض على شفتيه من الألم :آدي ...أريد رؤيتها....
فنيسا باكية: أبي ...لم....لم تريدها....أرجوك ابق هادئا
الرجل بألم و هو يتنفس بصعوبة:مارشا...اطلبيها...
أسرعت الآنسة مارشا خارج الغرفة
في الحديقة:
كانت آدي تجلس تحت إحدى الأشجار و هي تقول : ما ذا سيحل به يا ترى
سمعت صوتا آتيا من الأعلى يقول: لا أحد يدري
رفعت رأسها إلى مصدر الصوت فكان شقيقها على احد الأغصان
نظرت إليه باستغراب و سألته:ماذا تفعل عندك منذ متى و أنت هناك؟
أجاب بغموض: منذ الأزل يا أختي.
فأنزلت رأسها و عادت لتساؤلاتها فقاطعها:لا تهتمي ستتخلصين من ألمك برحيله....و مع ذلك لا أتمنى هذا
أضافت هي :و أنا أيضا , من اجل فنيسا فهي وحيدة
أومأ لها بهدوء
و فجأة:
...:يا آنسة ....آنسة آدي
صاحت آدي :أنا هنا
مارشا و هي تلهث:آنستي ...السيد يريدك
آدي باستغراب :يريدني ....أ..أنا
جيت: و لم ؟
مارشا بقلق:أسرعا أرجوكما ..انه يحتضر
دهش كل من الشقيقان و قالا معا:ماذا ؟...يحتضر
...........و أسرعا إلى هناك
فتحت آدي الباب و تقدمت إلى الداخل بتردد و تبعها جيت ,ثم قالت بقلق : مـ-مـاذا تريد يا سيدي
الرجل بابتسامة ممزوجة بألم :تقدمي....يا ابنتي..
جيت في نفسه بسخرية :ابنته...الآن...
امتثلت آدي لأوامره وسألته بخوف و قلق:مـ-مــــا الأمر
الرجل بصوت متقطع:عليك مساعدة أهل المملكة..........أنت الوحيدة القادرة على مساعدة أهل مملكة البلورات...أنت أسطورة ينتظرون قدومها منذ زمن
صدم الحضور لكلماته.
جيت بحنق:كفى كذبا....ثم نظر إليه بازدراء و أضاف:تختلق البدع حتى و أنت تحتضر
آنا بحزن و قلق:جيــــــــت............ كفى يا بني
آدي بحيرة:أية أسطورة ....و أين تقع المملكة ....ثم كيف لي الوصول إليها....
الرجل:اسمعي....................
ثم سكت.......فقد فارق الحياة
ترقرقت الدموع في عيني آدي و بدأت بالبكاء و هي تقول :سيد جيمس....... أكمل .........أرجوك ::878787878787:
بدت آدي منهارة تماما و أغمي عليها. :::::::09)(090:
:88888888888888 :88888888888888
إلى هنا أعزائي ينتهي هذا البارت ........... هذه بداية لكن ارجوا أن تبدوا رأيكم الصريح من دون مجاملة
::::90909090909
انتظر ردودكم .........آراءكم.......تعليقاتكم..........و الأهم انتقاداتكم البناءة
بالنسبة لصور الشخصيات أضعها بعد الردود
مع تحيات رحمة الايمان
فنيسا باكية: أبي ...لم....لم تريدها....أرجوك ابق هادئا
الرجل بألم و هو يتنفس بصعوبة:مارشا...اطلبيها...
أسرعت الآنسة مارشا خارج الغرفة
في الحديقة:
كانت آدي تجلس تحت إحدى الأشجار و هي تقول : ما ذا سيحل به يا ترى
سمعت صوتا آتيا من الأعلى يقول: لا أحد يدري
رفعت رأسها إلى مصدر الصوت فكان شقيقها على احد الأغصان
نظرت إليه باستغراب و سألته:ماذا تفعل عندك منذ متى و أنت هناك؟
أجاب بغموض: منذ الأزل يا أختي.
فأنزلت رأسها و عادت لتساؤلاتها فقاطعها:لا تهتمي ستتخلصين من ألمك برحيله....و مع ذلك لا أتمنى هذا
أضافت هي :و أنا أيضا , من اجل فنيسا فهي وحيدة
أومأ لها بهدوء
و فجأة:
...:يا آنسة ....آنسة آدي
صاحت آدي :أنا هنا
مارشا و هي تلهث:آنستي ...السيد يريدك
آدي باستغراب :يريدني ....أ..أنا
جيت: و لم ؟
مارشا بقلق:أسرعا أرجوكما ..انه يحتضر
دهش كل من الشقيقان و قالا معا:ماذا ؟...يحتضر
...........و أسرعا إلى هناك
فتحت آدي الباب و تقدمت إلى الداخل بتردد و تبعها جيت ,ثم قالت بقلق : مـ-مـاذا تريد يا سيدي
الرجل بابتسامة ممزوجة بألم :تقدمي....يا ابنتي..
جيت في نفسه بسخرية :ابنته...الآن...
امتثلت آدي لأوامره وسألته بخوف و قلق:مـ-مــــا الأمر
الرجل بصوت متقطع:عليك مساعدة أهل المملكة..........أنت الوحيدة القادرة على مساعدة أهل مملكة البلورات...أنت أسطورة ينتظرون قدومها منذ زمن
صدم الحضور لكلماته.
جيت بحنق:كفى كذبا....ثم نظر إليه بازدراء و أضاف:تختلق البدع حتى و أنت تحتضر
آنا بحزن و قلق:جيــــــــت............ كفى يا بني
آدي بحيرة:أية أسطورة ....و أين تقع المملكة ....ثم كيف لي الوصول إليها....
الرجل:اسمعي....................
ثم سكت.......فقد فارق الحياة
ترقرقت الدموع في عيني آدي و بدأت بالبكاء و هي تقول :سيد جيمس....... أكمل .........أرجوك ::878787878787:
بدت آدي منهارة تماما و أغمي عليها. :::::::09)(090:
:88888888888888 :88888888888888
إلى هنا أعزائي ينتهي هذا البارت ........... هذه بداية لكن ارجوا أن تبدوا رأيكم الصريح من دون مجاملة
::::90909090909
انتظر ردودكم .........آراءكم.......تعليقاتكم..........و الأهم انتقاداتكم البناءة
بالنسبة لصور الشخصيات أضعها بعد الردود
مع تحيات رحمة الايمان