معاني الحب في اللغة تدور على خمس معاني :
1- الصفاء والبياض .2- العلو والظهور 3-اللزوم والثبات 4-اللب 5-الحفظ والامساك
حرف الحاء : من أقصى الحلق حرف الباء : الشفوية التي من نهايته
((فللحاء ابتداء وللباء انتهاء وهذا شأن المحبة وتعلقها بالمحبوب فإن ابتداءها منه وانتهاءها اليه .)) قيل عن المحبة .
المحبة : الميل الدائم بالقلب الهائم .
المحبة : إيثار المحبوب على جميع المصحوب المحبة : موافقة الحبيب في المشهد والمغيب المحبة : مواطأة القلب لمرادات المحبوب المحبة : ان تهب كلك لمن احببت فلا يبقى لك منك شي
المحبة: ان تمحو من القلب ما سوى المحبوب المحبة : توحيد المحبوب بخالص الإرادة وصدق الطلب المحبة : سقوط كل محبة من القلب إلا محبة الحبيب المحبة : ان لايؤثر على المحبوب غيره
المحبه: ان يكون كلك بالمحبوب مشغولاً
قال الجنيد في المحبه وقيل هو من اجمع ماقيل :
جرت مسألة المحبة في مكه أيام المواسم – فتكلم فيها الشيوخ وكان الجنيد أصغرهم سناً . فقالوا هات ماعندك ياعراقي . فاطرق رأسه ، ودمعت عيناه ثم قال (( عبد ذاهب عن نفسه متصل بذكر ربه ثم قائم بأداء حقوقه ناظر إليه بقلبه أحرقت قلبه أنوار هيبته وصفا شربه من كاس وده وانكشف له الجبار من استار غيبته فان تكلم فبالله وان نطق فعن الله وان تحرك فبأمر الله وان سكت فمع الله فهو بالله ولله ومع الله) فبكى الشيوخ وقالوا ماعلى هذا مزيد جزاك الله خير ياتاج العارفين .
1- الصفاء والبياض .2- العلو والظهور 3-اللزوم والثبات 4-اللب 5-الحفظ والامساك
حرف الحاء : من أقصى الحلق حرف الباء : الشفوية التي من نهايته
((فللحاء ابتداء وللباء انتهاء وهذا شأن المحبة وتعلقها بالمحبوب فإن ابتداءها منه وانتهاءها اليه .)) قيل عن المحبة .
المحبة : الميل الدائم بالقلب الهائم .
المحبة : إيثار المحبوب على جميع المصحوب المحبة : موافقة الحبيب في المشهد والمغيب المحبة : مواطأة القلب لمرادات المحبوب المحبة : ان تهب كلك لمن احببت فلا يبقى لك منك شي
المحبة: ان تمحو من القلب ما سوى المحبوب المحبة : توحيد المحبوب بخالص الإرادة وصدق الطلب المحبة : سقوط كل محبة من القلب إلا محبة الحبيب المحبة : ان لايؤثر على المحبوب غيره
المحبه: ان يكون كلك بالمحبوب مشغولاً
قال الجنيد في المحبه وقيل هو من اجمع ماقيل :
جرت مسألة المحبة في مكه أيام المواسم – فتكلم فيها الشيوخ وكان الجنيد أصغرهم سناً . فقالوا هات ماعندك ياعراقي . فاطرق رأسه ، ودمعت عيناه ثم قال (( عبد ذاهب عن نفسه متصل بذكر ربه ثم قائم بأداء حقوقه ناظر إليه بقلبه أحرقت قلبه أنوار هيبته وصفا شربه من كاس وده وانكشف له الجبار من استار غيبته فان تكلم فبالله وان نطق فعن الله وان تحرك فبأمر الله وان سكت فمع الله فهو بالله ولله ومع الله) فبكى الشيوخ وقالوا ماعلى هذا مزيد جزاك الله خير ياتاج العارفين .