الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
الإثنين سبتمبر 13, 2021 3:53 pm
مساهماتي
متى جيت
السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
اليوم جبتلكم موضوع عن البروتين اتمنى ان تستفيد وتفيدو
أترككم مع المعلومات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قراءة المنشورات IFT
مجلة تكنولوجيا الغذاء
مجلة علوم الأغذية
مجلة علوم الأغذية التعليم
مراجعات شاملة في علوم الأغذية وسلامة الأغذية
تقارير العلم
تقارير الخبراء
ومنح عقد خدمات
حالة ملخصات علمية
بحث القمم
أوراق المؤتمر
النشرات الإخبارية
IFT كتب الصحافة
العالم في علوم الأغذية
منزل مركز المعرفة قراءة المنشورات IFT تقارير العلم تقارير الخبراء التكنولوجيا الحيوية والأغذية الفوائد والمخاوف
المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية في الميزان : الفوائد والمخاوف من التكنولوجيا الجديدة
التكنولوجيات الجديدة ونادرا ما تحصل ترحيبا واسع النطاق وحماسة. المواد
الغذائية المعلبة ، لسنوات في المائة الأولى ، كان ينظر بقلق ، وليس من دون
سبب. في تلك الأيام السابقة لعلم الجراثيم ، وكان أكثر بكثير فنا غير مؤكد
من العلوم الصلبة. واعتبر في الأصل الحليب المبستر ، وهي تقنية المنقذة
للحياة في القضاء عليها من الكائنات الدقيقة التي تسبب السل والحمى
المتموجة ، والشك العميق. والثروة الحيوانية ويعتبر التلقيح الاصطناعي
للمزرعة الحيوانات الهامة في تربية الانتقائي لتحسين والعبث مع الطبيعة.
المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية ليست استثناء.
على الرغم من أن التكنولوجيا الحيوية rDNA يقدم فوائد عديدة ، كما أثارت
العديد من القضايا التي تهم المستهلك. تحليل شامل لهذه المخاوف التي تنبع
يكشف الكثير من عدم الفهم الكامل للعلوم المعنية وكيفية معالجة هذه المخاطر
المحتملة بالفعل تم. يستكشف هذا التقرير الفوائد ويقيم مخاوف من أجل
المساهمة في الحوار المدني والعقلانية التي وحدها تستطيع التعامل بشكل فعال
مع كل القضايا العلمية واهتمامات المستهلكين حول هذه التكنولوجيا الجديدة.
مخصصات محددة
أقوى النباتات. المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية هي الاحدث في
سلسلة طويلة من الأدوات التي استخدمت مربي النباتات لتعزيز توافر النباتات ،
والبقاء والنمو لصالح الشعب. في أكثر قليلا من قرن من الزمان ، بدءا من
التهجين ، والتي كان تسويقها في العقد الأول من القرن 20 ، مكنت الاكتشافات
العلمية أنواع جديدة من النباتات ، مثل البطيخ والعنب الخالي من البذور ،
ليتم إنتاجها. تربية النباتات في كثير من الأحيان قد نجحت في انتاج نباتات
ذات الآفات وزيادة مقاومة الأمراض ، مع الحفاظ على عوائد مرتفعة ، والذوق ،
وسمات المعالجة. غير مقيدة التفاح والكمثرى الإنتاج من هذا المرض البكتيري
دعا fireblight ، وصف لأول مرة في 1870s. أي مركبات مضادة للجراثيم مرضية
أو كافية لمقاومة هذا المرض هو متاح في التفاح المرغوب من قبل المستهلكين.
وقد أنتجت المؤتلف الحمض النووي للبحوث التكنولوجيا الحيوية أول من الأشجار
مقاومة هذا المرض الفتاك.
وتتأثر بشدة حساسية مصنع لتؤكد الحيوية والبيئية ، مثل درجات الحرارة
القصوى ، والتعرض للمعادن الثقيلة مثل الألومنيوم ، والملح ، وتحمل الجفاف
من خلال التركيبة الجينية للنبات وهيكله. على سبيل المثال ، تطورت بعض يترك
للحفاظ على الرطوبة والحرارة أو مقاومة التجمد. تغيرت مربي نبات والعمارة
وقف لالتقاط المزيد من ضوء الشمس ، والسماح لتدفق المزيد من الهواء من خلال
المظلة نبات.
تحسين التغذية. ويمكن تطوير أطعمة معينة لتصحيح مشاكل سوء التغذية التي تعد
فريدة من نوعها في مناطق مختلفة من العالم. تحقيقا لهذه الغاية ، يمكن
تعديل النباتات لتوفير كميات متزايدة وأكثر استقرارا من الأحماض الأمينية
الأساسية والفيتامينات والأحماض الدهنية أو مرغوبا فيه. على سبيل المثال ،
"الأرز الذهبي" تم المعدلة وراثيا من خلال التكنولوجيا الحيوية rDNA قد
زادت betacarotene المحتوى ، والتي قد تساعد في التغلب على فيتامين A أوجه
القصور الشديدة التي تتسبب في الملايين من الأطفال الفقراء للذهاب البصر أو
يموتون سنويا في البلدان المنخفضة الدخل ، riceconsuming الثقافات . قد
المنتجات ذات الصلة من التكنولوجيا الحيوية rDNA يساعد على القضاء على نقص
الحديد الذي يهدد مئات الملايين من النساء والاطفال الذين يعانون من
مضاعفات الولادة كل سنة.
البروبيوتيك تعيش الكائنات الدقيقة ، وعادة من خلال تقديم الأطعمة ، والتي
تقدم فوائد على الصحة والرفاهية التي تتجاوز التغذية الأساسية. تعتبر عضوا
يتم اختيارهم ضمن الملبنة وأجناس الشقاء الأنواع بروبيوتيك مفتاح البقاء
على قيد الحياة لأنهم المرور عبر الجهاز الهضمي وبذل المنافع هناك ، مثل
تحفيز جهاز المناعة ، وتحقيق التوازن بين النباتات الجرثومية صحية. ومن
المتوقع أن التكنولوجيا الحيوية المؤتلف الحمض النووي لتلعب دورا هاما في
تحديد سلالات الكائنات الحية المجهرية قادرة على استثارة بعض الفوائد
الصحية.
ارتفاع حجم المحاصيل. النباتات كما يمكن تعديلها لتنمو جيدا في المناطق
المحتملة للإنتاج منخفضة. على سبيل المثال ، والمعادن السامة مثل الألمنيوم
والمنغنيز ، وموجودة على نطاق واسع في التربة "الحمضية" الاستوائية ، التي
تشكل الأراضي الصالحة للزراعة ما يقرب من نصف في المناطق المدارية. هذه
المعادن خفض نمو الجذور ، وقطع الغلة بنسبة تصل إلى 80 في المئة. لإنتاج
حامض المحاصيل التي تقاوم إدراج اثنين من الباحثين في المكسيك جين من
البكتيريا في التبغ والبابايا. النباتات وبالتالي تفرز حامض الستريك من
جذورها ، مخلبية هذه المعادن السامة. فإن العائد المتوقع الآن تحقيق مكاسب
من صنع مثل هذه التربة للوصول ستكون حاسمة لحماية الغابات الاستوائية ،
والتي تحتوي على معظم الأنواع في العالم من النباتات والحيوانات.
خفض الحساسية. المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية كما يوفر فرصة
لخفض أو القضاء على البروتينات المسببة للحساسية التي تحدث بشكل طبيعي في
الأطعمة محددة. على سبيل المثال ، تم بالفعل استخدام التكنولوجيا الحيوية
rDNA إلى الحد بشكل كبير من مستويات حساسية الأرز الرئيسية. ويمكن محاولة
مماثلة مع نهج أكثر الأطعمة المسببة للحساسية عادة مثل الفول السوداني.
الفوائد الطبية. المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية يجلب اقرب الى
الواقع وآفاق الانتاج التجاري في النباتات الصالحة للأكل من لقاحات وعلاجات
لمنع وعلاج الأمراض الحيوانية والبشرية. الاحتمالات تشمل مجموعة واسعة من
المركبات ، بدءا من المستضدات لقاح التهاب الكبد B والفيروسات نورواك ،
والبكتيريا (الزائفة الزنجارية والمكورات العنقودية الذهبية) ، لقاحات ضد
مرض السرطان ومرض السكري. بالإضافة إلى ذلك ، المعدلة وراثيا سلالات من
الكائنات الدقيقة بروبيوتيك أيضا المركبات الممكنة لنجاح تقديم اللقاحات
والمساعدات في الجهاز الهضمي ، مثل اللاكتاز ، من خلال المعدة والأمعاء
الدقيقة. المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية المشتقة من لقاحات
رخيصة محتملة ، مريحة للتوزيع ، وبسيطة وآمنة لإدارة. في عام 1998 ، أفاد
العلماء في نجاح التجارب السريرية البشرية الأولى مع لقاح صالح للأكل ضد
سلالة من القولونية.
الباحثون أيضا قد وضعت نظاما لانتاج نباتات التبغ في لقاح علاجي ضد سرطان
الغدد الليمفاوية الخلية B - اللاهودجكين في الفئران. نجا ثمانين في المئة
من الفئران تلقي لقاح النباتات تستمد الليمفوما ، في حين أن جميع الفئران
غير المعالجة توفي في غضون ثلاثة أسابيع بعد الإصابة بالمرض. تم استخدام
نهج مماثل لتطوير لقاح ضد داء السكري المعتمد على الأنسولين (IDDM).
كربوكسيل البنكرياس الأنسولين وحمض الجلوتاميك (GAD) ، مرتبطة على تعيين من
IDDM ، والمرشحين للاستخدام لقاحات عن طريق الفم. طور علماء لقاح
الانسولين المرتكزة على البطاطس أن ما يقرب من 100 مرة أكثر قوة من لقاح
القائمة في منع IDDM. وكان السكري المعرضة للتغذية الفئران المهندسة
والبطاطس لإنتاج GAD خفض حالات المرض وشدة استجابة مناعية.
صحة حيوانات المزرعة. التقدم في علم الوراثة والتكنولوجيا الحيوية rDNA
تجعل من الممكن تصور سبل تحسين المحتوى الغذائي للأعلاف الحيوانية عن طريق
توجيه المحطة لإنتاج منتج أكثر مغذية. استخدام التكنولوجيا الحيوية rDNA
مربي النباتات لتطوير الذرة التي هي أسهل للحيوانات المزرعة إلى هضم. وجاء
مزيد من التحسن مع تطور الذرة الكثيفة من الناحية التغذوية ، التي زادت
كميات من النفط والبروتين والأحماض الأمينية الأساسية الضرورية لنمو
الحيوان الأمثل. في جميع المحاصيل فإنه يبدو من المعقول أن نتوقع تحسن
إضافية من خلال إدخال المزيد من التحسينات في الزيوت والأحماض الدهنية
والبروتين والنشا ، والكربوهيدرات ، والتحسينات في الفيتامينات والمواد
المضادة للاكسدة ، وتشكيل المعادن. وقد ساعدت التكنولوجيا الحيوية الحمض
النووي المؤتلف أيضا وضع الذرة العلف الحيواني مع انخفاض مستويات phytate.
هذا التحسن يقلل من الفوسفور والنتروجين في النفايات الحيوانية. الناس
الذين يعيشون بالقرب من المزارع الكبيرة يستفيد خصوصا من هذا التحسن ، لأنه
يقلل من الروائح الشديدة التي قد تملأ طريقهم.
كما أن التقنيات المستخدمة لتطوير لقاحات صالحة للأكل الإنسان التي يجري
تطبيقها على تطوير لقاحات للحيوانات. وقد أثبتت الباحثين في الإنتاج بالفعل
في مصانع لقاح ضد فيروس التهاب المعدة والأمعاء المعدية ، التي تحمي
الخنازير في تجارب سريرية على الممرض ضراوة.
الفوائد البيئية. وقد تبنت المزارعين والمنتجين بحماس أصناف جديدة من
المحاصيل المستمدة من التكنولوجيا الحيوية rDNA الذي يحمل تزايد مقاومة
الحشرات. وتشمل الأمثلة على الذرة والقطن مع الجينات العصوية (بي تي)
باسيلوس للبروتينات الحشرات ، وتحمل مبيدات الأعشاب (الذرة والقطن وفول
الصويا) ، ومحاصيل مقاومة للفيروس بما في ذلك القرع والخيار ، والبابايا.
في عام 1998 ، كان 45 في المئة من المزارعين غلات من الذرة المعدل وراثيا
مقارنة الذرة التقليدية ، وما يقرب من 26 في المئة من المزارعين يزرعون
الذرة وذكرت انخفاضا في استخدام المبيدات.
المؤتلف الحمض النووي التكنولوجيا الحيوية أيضا يجعل من الممكن استخدام
الأعشاب التي هي أقل ضررا على البيئة. ومبيدات الأعشاب الغليفوسات ، على
سبيل المثال ، ويتحلل بسرعة في التربة ، والانهيار إلى ثاني أكسيد الكربون
والماء غير مؤذية ، خلافا في وقت سابق من الأعشاب التي لا تزال قائمة في
البيئة والمياه الجوفية الملوثة. الغليفوسات هو استبدال هذه المبيدات مع
إدخال التكنولوجيا الحيوية rDNA المشتقة والمحاصيل النباتية التي تتحمل
الغليفوسات مثل الكانولا وفول الصويا. كما ميزة إضافية ، وهذه النباتات
الكانولا لا يتطلب سوى طلب واحد مبيدات الأعشاب ، وبدلا من اثنين.
المكونات الجديدة. يمكن المؤتلف التكنولوجيا الحيوية rDNA تؤدي إلى تحسينات
في الكائنات الدقيقة مثل البكتيريا والخمائر والعفن التي تساعد على تحويل
الحليب والحبوب والخضار واللحوم في عدد كبير من المنتجات المخمرة ، بما في
ذلك الجبن والحليب مثقف والخبز العجين المخمر والمخللات ، والنقانق. كما
أنها يمكن أن تؤدي إلى تحسينات في إنتاج المكونات الأساسية والمواد
الغذائية مثل الأحماض العضوية والأحماض الأمينية والفيتامينات والانزيمات.
لقد لعبت تاريخيا الإنزيمات دورا رئيسيا في إنتاج الجبن والخبز ،
والمشروبات الكحولية الإنتاج. اليوم ، والإنزيمات تبقى لا غنى عنها لتجهيز
الأغذية الحديثة ، ويتم إنتاج العديد من rDNA باستخدام التكنولوجيا
الحيوية. وكان كيموسين ، وتستخدم لجلطة في صناعة الجبن الحليب ، الانزيم من
انتاج التكنولوجيا الحيوية rDNA لاستخدامها في المواد الغذائية. تقليديا ،
تم الحصول عليها من المنفحة كيموسين المستخرج من المعدة الرابعة من العجول
الصغيرة. المنفحة انخفاض الامدادات الرئيسية التي تواجهها كما ذبح العجل
انخفض خلال الفترة من زيادة إنتاج الجبن في جميع أنحاء العالم. كيموسين
المنتجة من خلال التكنولوجيا الحيوية rDNA هو الى حد كبير أكثر نقاء من
المنفحة التقليدية. اختتمت إدارة الغذاء والدواء (FDA) في عام 1990 أن rDNA
الحيوية المشتقة كيموسين مطابق لنظيره الطبيعي ، وبالتالي يكون مقبولا
للاستخدام في الأغذية. استخدام التكنولوجيا الحيوية المشتقة من كيموسين
rDNA يتجاوز الآن 80 في المئة من السوق العالمية.
وقد أظهرت تحسينات السلامة الغذائية. الدراسات الأولية أن rDNA الحيوية
المشتقة من المواد الغذائية والمكونات الغذائية قد تكون لها فوائد السلامة
الغذائية. على سبيل المثال ، أظهرت الدراسات الأولية من قبل وزارة الزراعة
الأميركية في (USDA) خدمة البحوث الزراعية الذرة المعدل وراثيا الذي كان
أدنى مستويات fumonisin ، وهو المحتملة المسببة للسرطان وكيل وجدت في كثير
من الأحيان عند مستويات مرتفعة في الحشرات التي تضررت الألباب. في الذرة
المعدل وراثيا ، وكانت مستويات fumonisin 30 إلى 40 أضعاف في أقل من أصناف
الذرة المعدل وراثيا غير. السموم الفطرية مثل fumonisin على حد سواء قضية
من قضايا الصحة العامة وقضية التصدير ، والأسواق الأوروبية والآسيوية ورفض
الولايات المتحدة لاستيراد الذرة نظرا لمستويات غير مقبولة من السموم
الفطرية. قد يكون من الممكن لخلق أصناف الذرة ذات مقاومة أكبر لمجموعة
متنوعة من الحشرات ، مما يؤدي إلى خفض مستويات التلوث بالسموم الفطرية.
الفوائد الاقتصادية. التكنولوجيا الحيوية المشتقة من المحاصيل rDNA الأكثر
انتشارا في الولايات المتحدة وفول الصويا والقطن والذرة. في عام 1999 ، قدم
35 في المئة من مساحة الذرة في الولايات المتحدة (77.4 مليون فدان) تتكون
من أصناف الحشرات إما تسامحا (23 ٪) أو مبيدات الحشائش ؛ 45 في المئة من
المساحة المزروعة من القطن (14.8 مليون فدان) وكان متسامحا الحشرات ؛ و 54
في المئة من مساحة فول الصويا (72.9 مليون فدان) ومبيدات الحشائش. ووجدت
دراسة عام 1997 أن وزارة الزراعة التي تتحمل مبيدات الأعشاب فول الصويا خفض
تكاليف المدخلات الزراعية بنسبة 3-6 في المئة وزاد متوسط الغلال من قبل
أكثر من 13 إلى 18 في المائة في معظم مناطق الولايات المتحدة.
تقييم القلق
وصول القطاع العام. وقد تزايد دور القطاع الخاص في مجال البحوث وبراءات
الاختراع للجينات العدوانية وأدوات الحد من الوصول إلى المواد والعمليات
اللازمة لإجراء البحوث الرائدة في القطاع العام. إذا ركزت سيطرة القطاع
الخاص من الجينات الحيوية والتقنيات يصبح مشكلة ، واستجابات السياسات
المناسبة تشمل الحد من نطاق براءات الاختراع على الجينات وتقنيات منصة ،
بما في ذلك متطلبات الترخيص واجبا في جوائز براءات الاختراع ، وزيادة تمويل
القطاع العام من البحوث الأساسية من أجل زيادة كمية المعلومات الوراثية
النباتية والتكنولوجيا الحيوية rDNA المعلومات في المجال العام. شراكات بين
القطاعين العام والخاص هي أيضا حاسمة لجلب فوائد تكنولوجيا rDNA لشعوب
العالم كافة. خيار آخر هو سياسة لتقديم مجموعة من الحوافز لزيادة أبحاث
القطاع الخاص على المحاصيل والصفات المتصورة لمنافع عامة عالية.
في تطورين الواعدة الأخيرة ، قررت شركة واحدة لجعل لجينوم الارز واسعة
البيانات المتاحة للجمهور لأغراض البحث ، والشركة التي وضعت "الأرز الذهبي"
أعلنت أنها ستمنح تراخيص براءات الاختراع من دون تهمة لإدخال منتجاتها.
توطيد الصناعات الزراعية والمنافسة. وأصبحت قطاعات معينة من الأسواق
التجارية البذور عالية التركيز. ما لا يقل عن أربع أو خمس شركات كبيرة
العلوم الزراعية والحياة تتنافس بقوة للحصول على حصة من السوق في فول
الصويا والذرة والبذور الزيتية ، وأسواق البذور النباتية. وسعت شركة واحدة
مبيعات فول الصويا في السوق الأميركية الشمالية وحققت مبيعات قوية لنمو
بذور الخضروات والمحاصيل البستانية. شركة أخرى هو التسويق بنشاط تتحمل
مبيدات الأعشاب والذرة والكانولا وبذور أنشأت مؤخرا نفسها كمنافس قوي في
سوق الخضار البذور مع اثنين من اقتناء الشركات الصغيرة. وتعالج على نحو كاف
التجاوزات المحتملة للقوة السوقية من قبل الشركات المهيمنة في القطاع
العام من خلال المحافظة على اليقظة سياسة مكافحة الاحتكار. إذا كان يمكن أن
تدخل الشركات المتنافسة بسهولة أسواق مربحة ، سيتم منع الشركات المهيمنة
من فرض أسعار باهظة.
--- فاصل ---
الآفات ومقاومة الأمراض. الذرة والبطاطا وسواء تم تحويلها بنجاح مع جينات
من سلالات مختلفة من بكتيريا التربة باء باسيلوس. هذه الجينات ترميز
بروتينات سامة لها آثار معينة على فئات معينة من الحشرات. وذكرت وحبوب
اللقاح للنباتات المعدل وراثيا لتكون سامة بالنسبة لليرقات الفراشات العاهل
تتغذى على أوراق النباتات الصقلاب. ومع ذلك ، أفادت وليس المئات من قدم
دراسات ميدانية في مواقع متعددة في ولاية ماريلاند ، ولاية ايوا ونبراسكا ،
وأونتاريو ، وجدت أن جرعة قاتلة من غبار الطلع المعدل وراثيا ينتشر فقط
على بعد بضعة أقدام من مصدره ، في وقت سابق. فإن وكالة حماية البيئة (وكالة
حماية البيئة) الاقتراح الأخير أن المزارعين تحديد المطلوب الذرة المناطق
في المئة ملجأ 20 حول محيط من الحقول ، إلى جانب حركة محدودة من حبوب
اللقاح من الذرة ، والقضاء تقريبا أي خطر ما تبقى من غبار الطلع المعدل
وراثيا ليرقات فراشة الملكة.
وقد المقاومة لجميع طرق مكافحة الآفات وتستمر لتكون مشكلة كبيرة في مجال
الزراعة. لأول مرة في حالة rDNA الحيوية المشتقة من المنتجات ، والحكومة ،
والصناعة ، والمزارعين وتحاول إدارة استخدام الذرة المعدل وراثيا لتمديد
صلاحيتها. منذ انتشار استخدام التكنولوجيا الحيوية rDNA المستمدة من المعدل
وراثيا من المرجح أن تقصر حياتها وأنه من المفيد راثيا المستخدمة كوسيلة
للرش المبيدات ، التي تحتوي على ملاجئ غير rDNA الحيوية المستمدة من
النباتات المحصولية للحد من الضغط على الحشرات اختيار الهدف ويجري توظيفها ل
تأخير تراكم أشكال المقاومة. فمن السابق لأوانه معرفة مدى فعالية هذه
الاستراتيجية سيكون.
انتشار حبوب اللقاح عن طريق التحوير. هناك قلق من أن الجينات لمبيدات
الحشائش قد ينتشر عن طريق حبوب اللقاح من محاصيل التكنولوجيا الحيوية
المستمدة من النباتات rDNA إلى أخرى. وافترضوا أن الجينات قد أصبح راسخا في
الحشائش السكان ، وخلق أشكال من شأنه أن يصبح من الصعب السيطرة عليها في
المستقبل. لفول الصويا والذرة والمحاصيل الأخرى في معظم الولايات المتحدة ،
وهذه النتيجة هي نتيجة من المرجح أن غياب الأنواع البرية ذات الصلة التي
هي إما بالفعل أو الأعشاب لديها القدرة على أن تصبح الأعشاب الضارة.
لتلك المحاصيل التي هي في حد ذاتها من أصل الأعشاب ، وهذا الاحتمال هو قضية
أكثر خطورة. في بعض مناطق زراعة الأرز ، الأرز الحمراء هي الأعشاب في حقول
الأرز. لأنه hybridizes بسهولة مع الأرز المزروعة ، فلن يكون من الحكمة
جدا لاستخدام مبيدات الأعشاب التي تتحمل الأرز في تلك المناطق منذ السكان
الأرز الأحمر ستشتري بسرعة تحمل مبيدات الأعشاب ، وحرمان مزارعي الأرز أداة
للسيطرة عليه. كما أنه ينظر إليه عادة باعتباره الحكمة لانتاج الذرة
herbicidetolerant للاستخدام في الولايات المتحدة بسبب احتمال والتهجين
لالعشب جونسون ، الاعشاب الصعب جدا السيطرة عليه في الزراعة.
تلوث المحاصيل العضوية. وقد قرر المجتمع الزراعة العضوية في هذه المرة ليس
لاستخدام التكنولوجيا الحيوية rDNA المستمدة من المحاصيل. وبالتالي ، إذا
تم زرع محصول عضوي ، ونمت لبذوره حصادها ، بالقرب من المحاصيل المعدلة
وراثيا من نفس النوع ، فمن المحتمل أن بعض البذور والأسمدة التي تنتج من
حبوب اللقاح يحمل التحوير. ويمكن الكشف عن الحمض النووي الحساسة التقنيات
المتاحة للكشف عن توقيع التحوير ويبطل الشهادة المحصول العضوي. ينبغي
مسافات العزل بين المحاصيل معقولة منع حدوث هذه المشكلة.
مقاومة الفيروس. وقد اقترح إعادة التركيب بين التحوير والمستمدة فيروسي
فيروس آخر كمصدر محتمل للفيروس جديد مع الفوعة المحسنة. وقد تبين أن إعادة
التركيب من هذا القبيل في الدراسات المختبرية ، وبخاصة مع الضغوط العالية
التحديد. فقط هذا العام ، ومع ذلك ، اختتم المجلس الوطني للبحوث اللجنة ان
"معظم الجينات المقاومة للفيروسات مشتقة من غير المحتمل أن تثير مشاكل غير
عادية أو لا يمكن السيطرة عليها التي تختلف عن تلك المرتبطة تربية النباتات
التقليدية للمقاومة".
الأحادية والتكنولوجيا الحيوية rDNA. ويمكن اعتماد سريع وعلى نطاق واسع في
الولايات المتحدة من فول الصويا والذرة herbicidetolerant على مقاومة
الحشرات يترك كثير من المزارعين عرضة للآفات والأمراض الوبائية. على الرغم
من أن المخاطر ربما لا يكون كبيرا ، وسوف يكون من الحكمة لتنويع المادة
الوراثية عن طريق التأكد من وجود القدرة الكافية الاحتياطية التي يمكن أن
تقدم أصناف بديلة في حال فشل ذريع. أفضل طريقة للقيام بذلك هو لا يزال
لحماية مجموعات المادة الوراثية ، وتشجيع مجموعة واسعة من أنشطة تربية
النباتات والتنوع في المحاصيل بالتكنولوجيا الحيوية المستمدة rDNA.
والرصد البيئي. وقد أثارت بعض المخاوف من أن هناك عدم كفاية رصد محاصيل
التكنولوجيا الحيوية المشتقة من rDNA والأطعمة. خارطة الطريق للبذور
المعدلة وراثيا من جيل من خلال الموافقة المبدئية الاختبار وتنظيمية مماثلة
لتلك التي من البذور التقليدية ، مع خطوات إضافية لتلبية المتطلبات
التنظيمية. مع درجة أعلى من الرقابة التنظيمية لجميع الأغذية المنتجة
باستخدام التكنولوجيا الحيوية rDNA ، هناك احتمال اقل من ردود الفعل
السلبية من الوصول إلى المستهلكين مع الأطعمة التقليدية.
الاختبار الميداني واسعة النطاق تشمل عدة مواقع وعدة سنوات تحدث عادة قبل
التضخيم البذور والافراج عن منتج البذور التجارية. معظم الدول واختبار
أصناف الافراج عن الجمهور في عملية مجنزرة التي تنتج البذور المعتمدة. معظم
الدول أيضا تقديم اختبار الجمهور في التقييم القائم على الرسوم في بعض
المواقع. وتقدم أحيانا بذور القطاع الخاص للاختبار العام ، ولكن عادة ما
تخضع لتقييمات ميدانية مماثلة ، ويمكن اختبارها في مئات المواقع.
الحساسية. وتعود معظم حالات الحساسية الغذائية للبروتينات في ثمانية مصادر :
الحليب والبيض والأسماك والقشريات والفول السوداني والمكسرات وفول الصويا
والقمح. بينما تقريبا كل مسببات الحساسية الغذائية هي بروتينات ، سوى جزء
صغير من البروتينات الموجودة في الطبيعة (والأغذية) والحساسية. منذ
التعديلات الوراثية تنطوي على إدخال جينات جديدة الى المحطة المتلقية ،
وبما أن هذه الجينات ربما تنتج بروتينات جديدة في تحسين متنوعة ، كانت
الحساسية المحتملة للأغذية وضعت من خلال التكنولوجيا الحيوية rDNA مصدرا
لبعض القلق.
على الرغم من المخاوف ، وقعت أية ردود فعل حساسية فريدة من نوعها في أي من
الأغذية المشتقة من خلال التكنولوجيا الحيوية rDNA. بطبيعة الحال ، إلى
المستهلك ، مع حساسية الصويا من المرجح أن يكون رد الفعل على فول الصويا
المستمدة من التكنولوجيا الحيوية rDNA كذلك. ولكن لم يتم تقديم أي حساسية
جديدة ومبتكرة في الأطعمة من خلال التكنولوجيا الحيوية rDNA. في الواقع ،
والبروتينات التى تدخل على الأغذية biotechnologyderived rDNA لإضفاء صفات
مثل مقاومة الحشرات وتحمل مبيدات الأعشاب من غير المرجح أن تكون الحساسية
لأن تعبر عنها عند مستويات منخفضة جدا في المواد الغذائية المعدلة ، ليست
لديهم تسلسل الحمض الأميني تناظر لمسببات الحساسية المعروفة ، و يتم هضمها
بسهولة فيها.
نقل المقاومة للمضادات الحيوية. باحثون نقل الجينات من نبات لآخر مواجهة
التحدي المتمثل في التعرف على الخلايا القليلة التي أدخلت على الحمض النووي
متكاملة. وغالبا ما يتم ذلك عن طريق إدخال علامة اختيار النمو الذي يسمح
فقط من الخلايا التي تحتوي على الحمض النووي التي أدخلت حديثا. في محطة
التحويل التي يهيمن الجين علامة للحصول على مقاومة المضادات الحيوية في وقت
مبكر الكاناميسين rDNA الحيوية المشتقة من المحاصيل. وأثيرت مخاوف بشأن
احتمال نقل الجينات الأفقي للجينات مقاومة للمضادات الحيوية من التكنولوجيا
الحيوية المشتقة من النباتات لrDNA الكائنات الدقيقة ، مما يقلل من فعالية
المضادات الحيوية. وخلصت مشاورة مشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة
الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة أنه لا يوجد أي دليل على أن علامات
قيد الاستخدام حاليا تشكل خطرا على صحة البشر أو الحيوانات الأليفة. وقال
الاستطلاع المقاومة للمضادات الحيوية نقل احتمال نادر ، ولكن لا يمكن
استبعاده كليا. علاوة على ذلك ، قد حلت محل علامات المقاومة nonantibiotic
أساسا في المنتجات الكاناميسين الآن في خط الانابيب.
المواد السامة التي تحدث بشكل طبيعي. معظم النباتات الغذائية ، والعديد من
الحيوانات المستخدمة في الغذاء ، أو تحمل تنتج طبيعيا المواد السامة. في
حين أن الغالبية العظمى من المواد السامة تحدث في مستويات متدنية بحيث لا
تنطوي على أي تهديد لسلامة الإنسان ، وأدت أكثر من 20 في التقارير
welldocumented الإصابات البشرية أو الوفاة من استهلاكها في أو على الغذاء.
وقد سولانين ، وهو عصبي في البطاطس ، وسبب ظهور العديد من حالات التسمم
الإنسان عندما كانت تزرع البطاطا في ظل ظروف غير مواتية أو عندما شكلت جزءا
كبيرا من النظام الغذائي. مثال آخر هو جليكوسيدات cyanogenic ، وجدت في
بعض الأطعمة مثل الفاصوليا وبراعم الخيزران. بالنظر إلى كل مكان وأحيانا
بالقرب من الضرر أثبتت السامة التي تحدث بشكل طبيعي وحتمي في معظم مصادر
الغذاء التقليدية ، فإنه من المنطقي تماما على اتخاذ كل الاحتياطات
المعقولة لضمان تربية إما عن طريق التكنولوجيا الحيوية rDNA التقليدية أو
الأساليب ، لا يؤدي إلى زيادة في خطر ، وإذا أمكن ، ويقلل أي خطر.
L - تريبتوفان. غير الملوثة L - التربتوفان للأغذية واستخدام الأعلاف
وتصنيعها من قبل التخمير الجرثومي ، من قبل عدد من المواد الثانوية. تتم
إزالة هذه الشوائب من خلال المعاملة مع الكربون المنشط والتناضح العكسي.
قدم الصانع الياباني في أواخر عام 1988 وأوائل عام 1989 عددا من التغييرات
في وقت واحد في الصناعات التحويلية ، بما في ذلك استخدام الكائنات المعدلة
وراثيا ، amyloliquefaciens العصوية ، لزيادة الإنتاج من L - التربتوفان.
في الوقت نفسه ، غيرت شركة الإجراء عن طريق القضاء على تنقية التناضح
العكسي وخفض كمية الكربون المنشط المستخدمة. ويعزى بشكل غير صحيح مرض 1500
شخصا ووفاة 37 في الولايات المتحدة من كثرة اليوزينيات - عضلي متلازمة من
استهلاك هذا لام تريبتوفان إلى rDNA الحيوية المشتقة من الكائنات ، بدلا من
أن فشل الشركة لتنفيذ تنقية القياسية لإزالة الشوائب .
استنتاجات
بناء على تقييم للمعلومات العلمية المتاحة حاليا ، ومعهد التكنولوجيين
فوائد الغذاء "ويخلص إلى أن الفريق القلق مواصلة تطوير واستخدام
التكنولوجيا الحيوية rDNA من المواد الغذائية ويوفر عددا من الفوائد :
وأكثر وفرة الإمدادات الغذائية والاقتصادية للعالم.
استمر التحسن في نوعية التغذية ، بما في ذلك الأغذية من التركيبة الفريدة للسكان الذين حمية نقص المواد الغذائية الأساسية.
الفواكه والخضروات الطازجة مع الحياة الجرف المحسنة.
الأطعمة مع انخفاض الحساسية.
تطوير الأغذية الوظيفية ، واللقاحات ، والمنتجات المماثلة التي يمكن أن توفر فوائد صحية وطبية.
مزيد من التحسن في الإنتاج الزراعي من خلال ممارسات أكثر كفاءة الإنتاج وزيادة العائدات.
تحويل التربة السامة غير منتجة في البلدان النامية على الأراضي الصالحة للزراعة منتجة.
الممارسات الزراعية أكثر ملاءمة للبيئة من خلال المبيدات وتحسين ممارسات
استخدام المبيدات الحشرية ، والنفايات الحيوانية أقل خطورة ، تحسين استخدام
الأراضي ، وتقليل الحاجة إلى الأراضي الحساسة بيئيا مثل الغابات المطيرة.
فيما يتعلق بعدد من الاهتمامات البيئية والاقتصادية حول منتجات التكنولوجيا
الحيوية rDNA الغذائية المشتقة ، توصل الفريق إلى الاستنتاجات التالية :
جديد التكنولوجيا الحيوية rDNA المستمدة من الأطعمة والمنتجات الغذائية لا
تشكل في جوهرها أية مخاوف بيئية خطيرة أو أكثر الخصائص السامة غير مقصودة
من تلك التي قدمت بالفعل من ممارسات التربية التقليدية ، والتي لها سجل
سلامة مثير للإعجاب.
ينبغي أن يستمر الاختبار المناسب من قبل المطورين التكنولوجيا ، والمنتجين
والمصنعين ، والوكالات التنظيمية ، وغيرها من الأغذية والمنتجات الغذائية
الجديدة المستمدة من كل التقنيات ، بما في ذلك التكنولوجيا الحيوية rDNA.
وينبغي وضع برامج لتوفير فوائد اقتصادية وآمنة rDNA الحيوية المشتقة من
المنتجات الغذائية في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك في أقل البلدان نموا.
في محاولة للمساهمة في حوار ذي مغزى بشأن القضايا العلمية واهتمامات
المستهلكين حول التكنولوجيا الحيوية rDNA ، ومعهد تقنيي الأغذية ، وهي
جمعية غير ربحية لعلوم الغذاء والتكنولوجيا ، وإجراء مراجعة شاملة
للتكنولوجيا الحيوية . عقدت IFT ثلاث لوحات من الخبراء ، تتكون من أعضاء
IFT التكنولوجيا الحيوية وغيرها من السلطات البارزين ، لتقييم الأدلة
العلمية وكتابة التقرير ينقسم إلى أربعة أقسام : مقدمة ، والسلامة ، ووضع
العلامات ، والفوائد والمخاوف.
تقرير الموارد
التقرير الكامل
تحميل نسخة PDF
معلومات أساسية
موجز تنفيذي
مقدمة
الإنسان لسلامة الأغذية
الوسم
الفوائد والمخاوف
ملخصات صفحة واحدة
مقدمة
الإنسان لسلامة الأغذية
الوسم
الفوائد والمخاوف
إصدارات أخبار التكنولوجيا الحيوية
من الذي يستفيد من التكنولوجيا الحيوية للأغذية المستمدة من rDNA؟
هل التكنولوجيا الحيوية للأغذية آمنة ، إن لم يكن أكثر أمنا ، من الأطعمة التقليدية
وسم القضايا المعقدة ، قد تكون مكلفة بالنسبة للمستهلكين
أسئلة وأجوبة
التكنولوجيا الحيوية rDNA
