كل عقد من الزمن يقضيه الفرد وهو سمين يعني زيادة خطر الوفاة بنسبة الضعف
أكد باحثون مخاطر الطريقة التي يستخدمها الأطباء في قياس السمنة حيث يتم التركيز دائما على الوزن باعتباره مؤشرا للسمنة، دون الأخذ في الاعتبار المدة التي ظل فيها الفرد سمينا. حيث أكدوا وفقا لآخر الأبحاث إلى أن كل عقد من السنوات يقضيه الفرد وهو سمين يعني زيادة خطر الوفاة بنسبة الضعف. وقد أشاروا إلى ضرورة التوصل إلى مقياس جديد لتلك المخاطر بما يسمى "سنوات السمنة"، حيث يتيح هذا المقياس وضع معايير كمية يمكن الاستناد إليها في تحديد المخاطر الصحية المرتبطة بالسمنة من خلال قياس معدل السمنة على مدى فترة زمنية معينة.
وقد أظهرت التجارب التي أجريت أن مدة السمنة لها تأثير مباشر على خطر الوفاة نتيجة لأعراض السمنة، وذلك بمعزل عن العوامل الأخرى المرتبطة بظاهرة السمنة مثل العمر والوزن ودرجة تركز الدهون في الجسم، وأشارت نتائج تلك التجارب إلى أن خطر الوفاة نتيجة للسمنة قد زاد بنسبة 7 في المائة نتيجة لكل عامين إضافيين عاشهما الفرد المصاب بالسمنة. وأن إصابة الشخص بالسمنة وهو بين سن الخامسة عشرة والخامسة والعشرين يعني زيادة خطر الوفاة بما يزيد عن الضعف بالمقارنة مع الشخص غير السمين، وازدياد خطر الوفاة بثلاثة أضعاف بالنسبة للأشخاص الذين يتجاوزون سن الخامسة والعشرين وهم مصابون بالسمنة منذ سنوات عمرهم الأولى، وتتضاعف احتمالات الإصابة بأمراض القلب والسرطان لكل عشر سنوات يعيشها الفرد وهو سمين ..............
أكد باحثون مخاطر الطريقة التي يستخدمها الأطباء في قياس السمنة حيث يتم التركيز دائما على الوزن باعتباره مؤشرا للسمنة، دون الأخذ في الاعتبار المدة التي ظل فيها الفرد سمينا. حيث أكدوا وفقا لآخر الأبحاث إلى أن كل عقد من السنوات يقضيه الفرد وهو سمين يعني زيادة خطر الوفاة بنسبة الضعف. وقد أشاروا إلى ضرورة التوصل إلى مقياس جديد لتلك المخاطر بما يسمى "سنوات السمنة"، حيث يتيح هذا المقياس وضع معايير كمية يمكن الاستناد إليها في تحديد المخاطر الصحية المرتبطة بالسمنة من خلال قياس معدل السمنة على مدى فترة زمنية معينة.
وقد أظهرت التجارب التي أجريت أن مدة السمنة لها تأثير مباشر على خطر الوفاة نتيجة لأعراض السمنة، وذلك بمعزل عن العوامل الأخرى المرتبطة بظاهرة السمنة مثل العمر والوزن ودرجة تركز الدهون في الجسم، وأشارت نتائج تلك التجارب إلى أن خطر الوفاة نتيجة للسمنة قد زاد بنسبة 7 في المائة نتيجة لكل عامين إضافيين عاشهما الفرد المصاب بالسمنة. وأن إصابة الشخص بالسمنة وهو بين سن الخامسة عشرة والخامسة والعشرين يعني زيادة خطر الوفاة بما يزيد عن الضعف بالمقارنة مع الشخص غير السمين، وازدياد خطر الوفاة بثلاثة أضعاف بالنسبة للأشخاص الذين يتجاوزون سن الخامسة والعشرين وهم مصابون بالسمنة منذ سنوات عمرهم الأولى، وتتضاعف احتمالات الإصابة بأمراض القلب والسرطان لكل عشر سنوات يعيشها الفرد وهو سمين ..............