[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: 'Times New Roman'; font-size: medium;"]
آلسلآم عليگم و رحمة آلله و پرگآته
يقول أحدهم
ليس عآرآ على آلإنسآن أن يسقط أمآم آلألم،
و لگن آلعآر أن ينهآر أمآمآ آللّذة!!..
يروى عن علي رضى آلله عنه أنه قآل
(إذآ تلذذت في آلإثم ، فإن آللذة تزول، و آلإثم يپقى..
وإذآ تعپت في آلپر، فإن آلتعپ يزول ، و آلپر يپقى)!..
و لقد سئل آلشيخ علي آلطنطآوي (رحمه آلله) عن أچمل حگمة قرأهآ في حيآته،
فقآل: لقد قرأت لأگثر من سپعين عآمآ، فمآ وچدت حگمة أچمل من تلگ آلتي روآهآ
آپن آلچوزي في گتآپه" صيد آلخآطر" حيث يقول
(( إن مشقة آلطآعة تذهپ و يپقى ثوآپهآ، و إن لذة آلمعآصي تذهپ و يپقى عقآپهآ)).
و في هذآ آلمعنى يقول گثيّر عزة
تفنى آللذآذة ممن نآل صفوتهـآ..من آلحرآم و يپقى آلإثم و آلعـآر
و تذگر دومآ أن ليس هنآگ لذة تعدل لذة آلإنتصآر على آلذآت أمآم مغريآت آلحيآة!..
و لگل آمرئ لذته:
فلذّة آلعآپدين ............في آلمنآچآة
و لذة آلعلمآء .............في آلتفگر
و لذة آلأسخيآء....... في آلإحسآن
و لذة آلمصلحين...........في آلهدآية
و لذة آلأشقيآء ........في آلمشآگسة
و لذة آللئآم.............. في آلأذى
و لذة آلضآلين ...في آلإغوآء و آلإفسآد
فهلآ توقفت لحظة تسأل نفسگ
أين أچد لذّآتي؟
فآللذة آلتي تچعل للحيآة قيمة ليست حيآزة آلذهپ، و لآ شرف آلنسپ، و لآ علو آلمنآصپ.و إنمآ
هي آلپصمة آلخيّرة آلتي تترگهآ أثرآ خآلدآ من پعدگ..
هي آلعمل آلطيپ آلذي تعمله دون ريآء، فيترگ عند آلنآس آلذگر آلحسن..
هي علم ينتفع په، أو قرآن علمته أولآدگ فرآحوآ يرتلونه و يرسلون إليگ پآلثوآپ تنتفع په في حيآتگ و پعد ممآتگ..
هي سنة حسنة في فعل آلخيرآت سلگهآ من پعدگ أنآس آخرون..
هي إضآفة ترضي آلله في أي مچآل من مچآلآت آلحيآة.
نفعنآ آلله و إيآگم..
[/b]
آلسلآم عليگم و رحمة آلله و پرگآته
يقول أحدهم
ليس عآرآ على آلإنسآن أن يسقط أمآم آلألم،
و لگن آلعآر أن ينهآر أمآمآ آللّذة!!..
يروى عن علي رضى آلله عنه أنه قآل
(إذآ تلذذت في آلإثم ، فإن آللذة تزول، و آلإثم يپقى..
وإذآ تعپت في آلپر، فإن آلتعپ يزول ، و آلپر يپقى)!..
و لقد سئل آلشيخ علي آلطنطآوي (رحمه آلله) عن أچمل حگمة قرأهآ في حيآته،
فقآل: لقد قرأت لأگثر من سپعين عآمآ، فمآ وچدت حگمة أچمل من تلگ آلتي روآهآ
آپن آلچوزي في گتآپه" صيد آلخآطر" حيث يقول
(( إن مشقة آلطآعة تذهپ و يپقى ثوآپهآ، و إن لذة آلمعآصي تذهپ و يپقى عقآپهآ)).
و في هذآ آلمعنى يقول گثيّر عزة
تفنى آللذآذة ممن نآل صفوتهـآ..من آلحرآم و يپقى آلإثم و آلعـآر
و تذگر دومآ أن ليس هنآگ لذة تعدل لذة آلإنتصآر على آلذآت أمآم مغريآت آلحيآة!..
و لگل آمرئ لذته:
فلذّة آلعآپدين ............في آلمنآچآة
و لذة آلعلمآء .............في آلتفگر
و لذة آلأسخيآء....... في آلإحسآن
و لذة آلمصلحين...........في آلهدآية
و لذة آلأشقيآء ........في آلمشآگسة
و لذة آللئآم.............. في آلأذى
و لذة آلضآلين ...في آلإغوآء و آلإفسآد
فهلآ توقفت لحظة تسأل نفسگ
أين أچد لذّآتي؟
فآللذة آلتي تچعل للحيآة قيمة ليست حيآزة آلذهپ، و لآ شرف آلنسپ، و لآ علو آلمنآصپ.و إنمآ
هي آلپصمة آلخيّرة آلتي تترگهآ أثرآ خآلدآ من پعدگ..
هي آلعمل آلطيپ آلذي تعمله دون ريآء، فيترگ عند آلنآس آلذگر آلحسن..
هي علم ينتفع په، أو قرآن علمته أولآدگ فرآحوآ يرتلونه و يرسلون إليگ پآلثوآپ تنتفع په في حيآتگ و پعد ممآتگ..
هي سنة حسنة في فعل آلخيرآت سلگهآ من پعدگ أنآس آخرون..
هي إضآفة ترضي آلله في أي مچآل من مچآلآت آلحيآة.
نفعنآ آلله و إيآگم..
[/b]