روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

الثلاثاء أبريل 23, 2013 2:01 pm

اسم الرواية : من حسن حظي سقط سهوا
عدد البارتات : .... لم يحدد بعد (قيد التصوير ) خخخخخ

نوع الرواية : اجتماعي انساني رومنسي

القصة :

تتكلم عن فتاة تعمل كصحفية كانت تعيش حياة بائسة في طفولتها
وبسبب غلطة مطبعية تنقلب حياتها مئة درجة وتتوالى الاحداث
ما بين الحزن والفرح ..........

وستتعرفون على باقي القصة خلال احداث الرواية

الثلاثاء أبريل 23, 2013 2:05 pm

الابطال :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الثلاثاء أبريل 23, 2013 2:13 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كانت فتاة وحيدة تجلس على حاسوب في غرفة تعمها الفوضى وعدم الترتيب
وفجاة تصرخ الفتاة ماهذا؟؟ انه عمل شاق لم يبقى وقت لصدور المجلة الا ساعة وانا لم
انهي عملي بعد علي بان اسرع فالمدير اعتمد علي واوكلني ان انزل هذا العدد وهو مسافر
ووثق بي علي ان اكون جديرة بالثقة
اكملت الفتاة الكتابة وكانت تغفو وتستيقظ وتكمل الكتابة وهكذا استمر الوضع حتى انهت المقالة واسرعت
بها الى مقر المجلة لكي يعتمدوها ويطبعوها لاصدار المجلة عدد (50) فقد كانت المجلة التي تعمل بها الفتاة
مجلة قديرة وعريقة ولها سمعتها بين الوسط الاعلامي والفني ومحبوبة من قبل مشاهير كوريا واليابان فهي لا
تنقل الا الاخبار الصحيحة ولا تطلق الاشاعات
مرت الامور بسلام وعادت الفتاة الى منزلها وكانت مرهقة ومتعبة فهي لم تنم لمده ليلتين لاتمام العمل
ومباشرة بعد عودتها الى منزلها رمت نفسها بين الاوراق وغطت بنوم عميق دون ان تعلم ما تركت وراءها
من مصائب وكوارث
ولم تستيقظ هذه الفتاة الا على صوت هاتفها يرن
نظرت الفتاة الى هاتفها ورات انه قد فاتها 15 مكالمة فصدمت فاخذت تنظر للارقام وكان جميعا غريب ماعدا رقم
المدير
فقالت : ما هذا هل نالت المقالات اعجاب القراء لهذه الدرجة يالا الروعة علمت ذلك فتقارير هذا العدد رائعة وجديدة
فقالت علي الاتصال بالمدير لارى ما يريد واخذت تقول ماذا يريد ايتها الغبية مؤكد انه يريد ان يشكرك على عملك
الرائع اه لقد دخلتي مجال الشهرة يا سونغ
وبالفعل اتصلت على المدير فور ما ان قال اسمها سونغ
حتى قالت : لا داعي للشكر اعرف انك فرحلما فعلته ولكن هذا واجبي امام الشخص الذي امسك بيدي وجعلني اجد
وظيفة انه اجمل يوم يا مديري العزيز
ولكن قاطع كلامها صوت المدير وهو يصرخ هي انتي ما الذي تقولينه ايتها المتشردة الحقيرة
صدمت سونغ من قول المدير وقالت : هل انت المدير فعلا
فقال : ومن اكون ان لم اكن المدير ايتها المتشردة لقد خنتي ثقتي انتي فعلتها بالعمد لقد دمرتي عملي وسمعة
المجلة لن اصفح عنك ايتها الغبية
فاخذت سونغ بالبكاء والصراخ ما الذي فعلته ارجوك قل لي
فقال : ولا تعلمين ايضا ما الذي فعلتيه يالا المصيبة هل قراتي هذا العدد من المجلة جيدا
فقالت : اجل قراته الم اعد انا جميع المقالات
فقال هل قراتيه بعد الطبع والنشر
فقالت وهي تبكي : في الحقيقة لا لانني عندما انتهيت ذهبت الى المنزل ونمت من شدة التعب
فصرخ المدير : نائمة اجل وتاركة المجلة في ورطة ومأزق ونائمة وانا الان مسافر ما العمل
ساريكي ساجعلك تعوضي كل خسائري
فقالت : ما الذي فعتله ارجوك
فصرخ وقال : اذهبي واقراي المجلة متشردة
واقفل الخط بوجهها
اسرعت سونغ وارتدت ملابسها وذهبت الى اقرب محل لمنزلها واشترت المجلة واخذت تقلب الصفحات كالمجنونة
ولكنها لم تعثر على شيء خاطئ
فقالت في نفسها : لابد انها مزحة ولكنها مزحة سخيفة
وجاءت لكي تمضي في طريقها ولكنها وهي تقفل المجلة لمحت اسم كيم هيون جونغ فصعقت فاخذت تقول ما الذي اتى
باسم كيم هيون جونغ الى المجلة فانا لم اكتب عنه اي خبر فاعادت النظر الى المقالة وهي ترتجف وقلبها يدق
بسرعة وراسها يؤلمها
اخذت تقول ما الذي فعلته ؟؟ ووقعت على الارض واخذت تبكي وهي ممسكة بالمجلة ظلت على هذا الحال لفترة حتى
استطاعت الوقوف مرة اخرى والتوجه نحو منزلها
جلست على الاريكة واخذت تقول : ما الذي فعلته كيف اخطات مثل هذا الخطا الفظيع ما الذي فعلته؟
قاطع تفكيرها صوت رنين الهاتف نظرت الى الهاتف بخوف ولكنها تمالكت نفسها واجابت
قالت: مرحب
فقال احدهم : هل انتي السيدة سونغ
فقالت : نعم
فقال : انا مدير اعمال السيد كيم هيون جونغ
ففزعت وقالت : مرحبا سيدي
فقال : نود ان نخبرك يا انسة سونغ اننا رفعنا عليكي قضية فلا تستغربي ان اتت المحكمة واستجوبتكي
واقفل الخط
فاخذت تصرخ سونغ وتقول : سيدي الو سيدي ارجوك دعني افهمك الامر
ولكن المكالمة كانت قد اغلقت فجلست تنظر من حولها واخذ تفكيرها يتلاشى شيئا فشيئا
بهذه الاثناء كان كيم هيون جونغ يصرخ ويقول : من تلك الصحفية التي تكرهني لهذه الدرجة من؟؟
فقال بارك: اهدا ان المدير عمل على انهاء كل شيء لا تقلق واكمل التدريب
بعد لحظات اتصل المدير وقال لكيم : كل شيء تمام والان ستكون الصحفية في مركز الشرطة
ولكن هناك شيء واحد وهو عليك المجيء الى المركز لتوقع على المحضر
فقال كيم : حسنا ليس هناك مشكلة
وبهذه الاثناء رن جرس منزل سونغ فقامت ببطئ لتفتح الباب لانها كانت تعلم انها الشرطة وما ان وصلت للباب
وفتحته حتى رات الشرطي
قال الشرطي : هل انتي الانسة سونغ
فقالت : نعم انا سونغ
فقال لها : هيا تعالي معنا الى مركز الشرطة
فقالت : حسنا واغلقت باب منزلها وخرجت مع الشرطي
وما ان وصلوا الى مركز الشرطة حتى اخذ يسالها
المحقق : هل يوجد اي عداوة بينك وبين السيد كيم
فقالت : لا انا حتى لا اذكره في مقالاتي ابدا
فقال : اذا ما الذي كتبته في اخر مقال لك
فاخذت تبكي وتقول انه خطئ مطبعي ليس اكثر
فقال المحقق : خطا نحن لن ندخلك السجن ولكن عليكي دفع جميع الخسائر التي تسببتي بها لمدير
اعمال السيد كيم ومن ثم تستطيعين الرحيل
فقالت سونغ : ماذا خسائر انا لم اقصد ان اسبب اي خسائر لاحد
بهذه الاثناء دخل الشرطي وقال : سيدي ان السيد كيم ومدير اعماله بالخارج
فقال له المحقق : حسنا دعهم يدخلون
فدخل كيم وكان يرتدي نظرات سوداء ويضع اقراط فضية في اذنيه وكان مرتديا تيشرت اسود ضيق مع
بنطال سكني اسود اللون وخلفه كان مدير اعماله
فقال المحقق : تفضل يا سيد كيم
فقال كيم : انا مستعجل لقد اتيت من جلسة تصوير ويجب علي اكمالها اين اوقع
فقال له المحقق : وقع هنا
لم يلاحظ كيم وجود سونغ وبعد ان وقع شكر المحقق وتوجه نحو الباب
فركضت سونغ نحو كيم قبل ان يخرج وصرخت سيد كيم
فنظر لها كيم وقال: من انتي ؟؟؟
فقالت بخوف : انا الصحفية التي كتبت عنك بالمجلة
وبحركة عفوية امسك كيم نظارته وخلعها عن وجهه وقال بغضب : انتي ما الذي فعلته لك
فقالت وهي تبكي : انا لم اقصد كانت المقالة عن وفاة ممثل اخر اسمه كيم وكنت مرهقة فلم ادري كيف
كتبت اسمك بالخطا
ارجوك لا استطيع دفع تكاليف الحفل التي الغيت بسببي واخذت بالبكاء
احس كيم بصدق الفتاة فقال : انا لا استطيع ان اساعدك الا بانني سوف اتنازل عن خسارتي بالحفل
اما المدير وباقي العاملين لا اضمن لك ذلك
فقالت وهي يائسة : شكرا لك سيد كيم انت لطيف للغاية وما ان اكملت كلامها حتى وقعت على الارض مغما عليها
من شدة التعب والجوع ولم تستيقظ الا وهي بالمشفى
اخذت تنظر من حولها فلم تجد احدا سوى شرطي واقف على الباب
فنادته سونغ وقالت : اذا سمحت ما الذي حصل
فقال لها : استيقظتي سيدتي ان المحقق امرني ان ابقى هنا حتى تستيقظي كي اخبرك ان الشركة التي يعمل بها السيد
كيم قد تنازلت عن حقها بالخسائر التي سببتها وبامكانك الخروج من المشفى والتوجه الى منزلك
نظرت سونغ الى الشرطي وشكرته وقالت له: انه امر رائع لم اكن اظن ان الامر سينتهي بهذه السهولة
فابتسم الشرطي وقال : انتبهي يا انسة بالمرة القادمة وكوني حذرة
اما الان فذهبي الى منزلك وارتاحي
شكرت سونغ الشرطي وتوجهت الى منزلها وعند وصلها للمنزل وقبل دخول منزلها لمحت على الباب ظرف مغلق
توجهت نحو الظرف وفتحته ففوجئت بوجود جميع اوراقها وشهاداتها في هذا الظرف فاستغربت من الامر ولكنها
لاحظت وجود ظرف رسالة بداخل الظرف ايضا فحملتها وفتحتها وقرات ما بداخلها
سيدة سونغ لا داعي للمجيء مرة اخرى للعمل انتي مطرودة وهذه جميع اوراقك ولن اعطيكي راتب هذا
الشهر يكفي انك اكبدتنا خسائر كبيره لاننا اتلفنا جميع نسخ هذا العدد
نظرت سون غالى الرسالة وقالت : ماذا سافعل وكيف لي ان انفق على نفسي ومن سيوظفني بعد هذه الفضحية حقا
انا حمقاء ومتهوره واكملت دخولها للمنزل
مضى الليل وكان طويلا اخذت تسترجع ذكرياتها الاليمة واخذت تتذكر والدها وهو يضرب امها وامها تصرخ
وتستنجد واخذت تتذكر تلك الام المسكينة التي سكت يد ابنتها التي تبلغ من العمر 5 سنوات ورمتها امام
ملجئ للايتام وهي تبكي وتدعوا ان تجد ابنتها معاملة افضل في هذا المكان
كاد راس سونغ ينفجر من كثرة البكاء وبعد فترة نامت من شدة التعب
وعند الصباح استيقظت سونغ وقد حملت في راسها فكرة قررت ان لا تتراجع عنها وهي الانتحار
ارتدت سونغ ملابسها وقالت في نفسها : ما دامت حياتي بائسة ولا يوجد شيء جميل فيها
فلا اريد ان اعيش لا اريد هذه الحياة
وبالفعل قررت ان تنتحر وان تلقي بنفسها عن جبل عالي لاني ارادت ان تعانق الهواء وتلامسه
قبل ان تموت
انطلقت سونغ نحو مكان مشهور بكوريا ويعرف بعلوه وعند وصولها للمكان سمعت صوت بكاء
فقالت :اه انه صوت طفل من اين ياتي هذا الصوت يا ترى؟؟
توجهت سونغ نحو مصدر الصوت فتفاجئت بوجود عربة طفل موضوعة على طرف الجبل ولا يوجد اي
شخص بجانبها
اقتربت سونغ من العربة فوجدت فيها طفلا صغيرا يبكي وبشدة
فاقتربت منه واخذت تقول : لا يا طفلي العزيز لا تبكي ستاتي امك الان وتصطحبك معها الى المنزل
وما ان حملته حتى وقعت منه ورقة
فتحت سونغ الورقة واخذت تقرا ما كتب فيها
سامحني يا طفلي العزيز لانني تركتك هنا وحدك في هذا المكان العالي ولم اتركك عند ملجئ للايتام لانني اريدك
ان تموت وانت في القمة ولا اريدك ان تحيا حياة البؤساء والمتشردين
وكان هناك بعض الدموع الغير جافة فعلمت ان امه لم تبتعد عن المكان فاخذت تصرخ اين انتي سيدتي
طفلك بحاجة لك ان ثانية بقربك منه تغني عن الحياة كلها ارجوكي عودي ارجوكي واخذت تبحث بالمكان
لكن دون جدوى عادت للطفل واخذت تتامله
فقالت : يا طفلي هل عليك ان تموت مثلي هنا يبدو انه مصيرك
عن اذنك يا عزيزي وهمت لتدير ظهرها لتعود لما تريد ان تفعله وهو الانتحار من اعلى الجبل
ولكن الطفل امسك بيدها واخذ يبتسم
حاولت ان تفلت يدها ولكن اصابعه كانت تمسك يدها باحكام
اقتربت سونغ منه واخذت تقول : ماذا تريد وما ان اقتربت منه حتى شعرت بان دقات قلبها تزداد واحست بان شيئا
غريب تشعر به اتجاه هذا الطفل
حملت سونغ الطفل واخذ يصدر اصواتا ويضحك ويلعب بشعر سونغ
احست سونغ بحنان لم تشعر به من قبل
فقالت : ماذا افعل علي ان اتركه
وبالفعل تركته وتوجهت الى طرف الجبل جاءت لتقفز فمر شريط حياتها امامها كالبرق وسمعت ايضا صوت الطفل

وهو يبكي حنت عليه وقالت : اولا علي ان اطعمه وارسله لدار الايتام
وبالفعل عادت الى مكان الطفل وحملته وتوجهت الى اقرب محل واشترت رضاعة وعصير واشربت الطفل العصير
حتى شبع ونام فحملته وتوجهت لدار الايتام
جاءت لتضعه عند الباب لكن قلبها لم يطاوعها لانها تذكرت طفولتها البائسة
بالملجا فقررت ان تحتفظ بالطفل ريثما تجد امه وتقنعها بضرورة الاحتفاظ
بطفلها
وبالفعل توجهت سونغ الى منزلها ووضعت الطفل على المرتبة واخذت تعد الطعام لها ولطفل
بعد ذلك استيقظ الطفل واخذ بالبكاء توجهت سونغ نحوه واخذت تهداه وجلبت له الحليب لكن دون جدوى فالطفل لا يريد
تناول الطعام فاخذت تقول ما به؟؟ ا ه انا لا افهم كثيرا بامور الاطفال ليتني كنت اسمع كلام المربية وساعدتها بامور
اطفال الملجىء ولكني كنت عنيده اه ه اهدا يا عزيزي ولكنها وهي تهزة اشتمت رائحة كريهة فعلمت انه يحتاج الى
تبديل الحفاضة فتوجهت نحو المحل واشترت له الحفاضات
وبدلت له الحفاضة فارتاح واكل وظلت تلعب معه حتى حل الليل وتوجهت نحو المرتبة وحضنته واخذت تغني له حتى
نام لم تشعر سونغ بهذا الشعور من قبل شعرت بالحنان والعطف والراحة فابتسمت وحضنت الطفل ونامت
دون قلق او خوف حتى حل الصباح فاستيقظت سونغ نظرت للطفل وقبلته من جبينه فاخذ يتحرك
فقالت سونغ: اوه لا تستيقظ الان ساحضر وجبة سريعة بعدها استيقظ واخذت تهزه حتى عاد ونام
وتوجهت هي الى المطبخ وفتحت الثلاجة فلم تجد بها شيئا والحليب قد نفذ
فجلست على الارض وقالت : لم يتبقى معي نقود الا القليل واصبحت مستلزماتي اكبر مع هذا الطفل ماذا افعل؟؟
فقررت ان تحمل الطفل وتتوجه الا المحلات باحثة عن عمل مناسب لكي تصرف على نفسها والطفل
وبالفعل حملت الطفل وربطته على ظهرها واشترت بما تبقى من نقود حليب له وتوجهت باحثة عن عمل مناسب
لفت جميع المحلات دون جدوى وكان رفضهم الرئيسي بسبب الطفل لانها كانت تخبرهم بانها ستصطحبه معها الى
العمل لعدم وجود مكان تضعه فيه فكانوا يرفضون توظيفها
اخذت تبحث عن عمل لمدة ثلاث ايام ليلا ونهارا حتى بدء الحليب بالنفاذ وهي لم يتبقى لها اي طعام
فقررت ان تحاول مرة اخرى بالبحث عن عمل بالفنادق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انتهى البارت اتمنى ان يعجبكم

الثلاثاء أبريل 23, 2013 2:17 pm

في الحلقة القادمة

فقالت : انني لا استطيع ان اتركه عند اي احد وسيكون رفيقي بعملي واعدك انني لن اقصر بعملي بسببه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فقال:انا مدير اعمال السيد كيم هيون جونغ واري دان احجز بفندقكم ليلتين له لان فندقكم قريب من مكان تصويره

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فصرخ كيم وقال: انتي انتي الصحفية سونغ فنظرت اليه بخجل وخوف بعد ما استوعوبت انها نائمة على ارضية الفندق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فاسرع كيم ووضع كوب الشاي على الطاولة وتوجه نحو الطفل واخذ يسكته لكي لا تستيقظ سونغ

الثلاثاء أبريل 23, 2013 4:47 pm

فيين الرددُودد ححراام ,, #
علييكًمم انتوْوا
داييم تططلبون بارت
ططويلل
والححين بارت ططوييل
ولاححد يردد ,, @

الإثنين مايو 06, 2013 11:50 am

فيننن الردودد ع فكرهه البإرت الُثإني بينزلل بكرههْ ولإحتإجج ردود مشكورينن
مإزعللت ولإششي ترإ بس بمكللَ آلروايهه بسسِ :)

روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

رد: روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

رد: روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

رد: روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

رد: روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }

رد: روإيتيءء آلثِإنيههة { مْننِ حسسٍن حظيْ سقط سهوإ }