اكتشف كويتي صدفة أن خادمته الإندونيسية حملت من علاقة غير شرعية مع وافد عربي، ووضعت حملها في منزل الكفيل منذ 7 أشهر دون أن يدري.
ونقلت صحيفة "الراي" وقائع القصة الغريبة عن مصدر أمني، حيث قال: "إن
كويتياً يقطن في منطقة صباح الناصر عاد إلى منزله مساء السبت الماضي، ولدى
ترجله من سيارته لحظ شخصاً يجلس في زاوية المنزل المواجه لمنزله، ولم يعر
الأمر اهتماماً، ولكنه عندما دخل منزله وأطل من وراء النافذة إذ بالشخص
المنزوي لايزال على وضعيته في الجلوس، فقام بإبلاغ الشرطة التي وصلت بسرعة
لضبط الشاب الذي جلس في زاوية معتمة وهو يقلب في هاتفه النقال".
وتابع المصدر: " وبمجرد وصول الدوريات هرب المشتبه به جرياً على الأقدام،
وتمت ملاحقته حتى ألقي القبض عليه، وتم اقتياده إلى مخفر صباح الناصر،
وبالتحقق من هويته اتضح أنه وافد عربي، ووجهت له تهمة الشروع في السرقة،
وهنا فجَّر الوافد مفاجأة من العيار الثقيل، حيث اعترف بأنه كان ينوي زيارة
صديقته، وكان متوتراً؛ لأنه ينتظر أن يخلو لها الجو لتسمح له بالدخول إلى
غرفتها".
وأضاف المصدر: "اعترف الوافد بأنه على علاقته منذ عام ونصف العام بخادمة
البيت الإندونيسية، واعتاد زيارتها في غرفتها بشكل شبه يومي طيلة تلك
المدة، وقال بأن لديه ابنا منها يبلغ من العمر 7 أشهر، وعند الاستفسار منه
عن مكان الرضيع أجاب بأنه وفور ولادته أخذه إلى إحدى قريباته التي تقطن
منطقة السالمية، وتركه عندها لتقوم بتربيته، وهي تعلم جيداً كيف أتى هذا
الطفل إلى الحياة".
وقالت الصحيفة: إن الشرطة قامت بإبلاغ كفيل الخادمة بما سمعوه من اعترافات،
وطلبوا إليه إحضارها، وبالتحقيق معها أقرت بعلاقتها بالوافد، وبأنها حملت
منه في أول شهرين من العلاقة، وأنجبت خلال سفر مخدومها وأسرته، الأمر الذي
أصاب الكفيل بالجنون، وقال بأنه دائم السفر، ولم يشك يوماً بالخادمة التي
استأمنها على بيته".
وأفاد المصدر الأمني بأن " الوافد طلب من رجال الأمن تزويجه ممن ارتبط بها
بعلاقة وأنجبت له طفلاً، فطلب إليه رجال الأمن تزويدهم بعنوان قريبته التي
تتولى تربية الطفل، فأرشدهم عليه، وجارٍ استدعاؤها للتحقيق معها، في الوقت
الذي تم فيه احتجازه (الوافد) والخادمة، وسجلت بحقهما قضية زنا ودخول مسكن
بقصد ارتكاب جريمة، وقضية حمل سفاح بحق الخادمة".
ونقلت صحيفة "الراي" وقائع القصة الغريبة عن مصدر أمني، حيث قال: "إن
كويتياً يقطن في منطقة صباح الناصر عاد إلى منزله مساء السبت الماضي، ولدى
ترجله من سيارته لحظ شخصاً يجلس في زاوية المنزل المواجه لمنزله، ولم يعر
الأمر اهتماماً، ولكنه عندما دخل منزله وأطل من وراء النافذة إذ بالشخص
المنزوي لايزال على وضعيته في الجلوس، فقام بإبلاغ الشرطة التي وصلت بسرعة
لضبط الشاب الذي جلس في زاوية معتمة وهو يقلب في هاتفه النقال".
وتابع المصدر: " وبمجرد وصول الدوريات هرب المشتبه به جرياً على الأقدام،
وتمت ملاحقته حتى ألقي القبض عليه، وتم اقتياده إلى مخفر صباح الناصر،
وبالتحقق من هويته اتضح أنه وافد عربي، ووجهت له تهمة الشروع في السرقة،
وهنا فجَّر الوافد مفاجأة من العيار الثقيل، حيث اعترف بأنه كان ينوي زيارة
صديقته، وكان متوتراً؛ لأنه ينتظر أن يخلو لها الجو لتسمح له بالدخول إلى
غرفتها".
وأضاف المصدر: "اعترف الوافد بأنه على علاقته منذ عام ونصف العام بخادمة
البيت الإندونيسية، واعتاد زيارتها في غرفتها بشكل شبه يومي طيلة تلك
المدة، وقال بأن لديه ابنا منها يبلغ من العمر 7 أشهر، وعند الاستفسار منه
عن مكان الرضيع أجاب بأنه وفور ولادته أخذه إلى إحدى قريباته التي تقطن
منطقة السالمية، وتركه عندها لتقوم بتربيته، وهي تعلم جيداً كيف أتى هذا
الطفل إلى الحياة".
وقالت الصحيفة: إن الشرطة قامت بإبلاغ كفيل الخادمة بما سمعوه من اعترافات،
وطلبوا إليه إحضارها، وبالتحقيق معها أقرت بعلاقتها بالوافد، وبأنها حملت
منه في أول شهرين من العلاقة، وأنجبت خلال سفر مخدومها وأسرته، الأمر الذي
أصاب الكفيل بالجنون، وقال بأنه دائم السفر، ولم يشك يوماً بالخادمة التي
استأمنها على بيته".
وأفاد المصدر الأمني بأن " الوافد طلب من رجال الأمن تزويجه ممن ارتبط بها
بعلاقة وأنجبت له طفلاً، فطلب إليه رجال الأمن تزويدهم بعنوان قريبته التي
تتولى تربية الطفل، فأرشدهم عليه، وجارٍ استدعاؤها للتحقيق معها، في الوقت
الذي تم فيه احتجازه (الوافد) والخادمة، وسجلت بحقهما قضية زنا ودخول مسكن
بقصد ارتكاب جريمة، وقضية حمل سفاح بحق الخادمة".