وعرفوا من مظاهر هذا اللطف والرحمة الإلهية ما عرفه أحد السلف حين قال: "وما أصبت في دنياي بمصيبة إلا رأيت لله فيها ثلاث نعم: أنها لم تكن في ديني، وأنها لم تكن أكبر منها، وأنني أرجو ثواب الله عليها".
وتلك نعم تلابس كل مصيبة في دنيا الناس، جديرة أن تشعر المؤمن بشعور الشكر لله فضلاً عن الرضا بقضائه، والصبر على بلائه.
وتلك نعم تلابس كل مصيبة في دنيا الناس، جديرة أن تشعر المؤمن بشعور الشكر لله فضلاً عن الرضا بقضائه، والصبر على بلائه.