[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دخل طبيب جراح إلى المستشفى
مسرعاً بعد تلقيه اتصالاً بوجود حالة خطيرة وطارئة بحاجة إلى المساعدة ،
فغير ملابسه واتجه مباشرة إلى غرفة العمليات. عندما وصل إلى هناك ، وجد
والد الفتى المريض في الممر فبدأ الأب بالصراخ في وجه الطبيب وتوبيخه : لم استغرقت كل هذا الوقت لتأتي؟ ألا تعلم أن حياة ابني على المحك ؟ ألا يوجد لديك حس بالمسؤولية ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنا آسف . لم أكن في المستشفى جئت بأسرع وقت ممكن لدى تلقي الاتصال والآن أتمنى منك أن تهدأ لكي أتمكن من القيام بعملي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أهدأ ؟ ماذا لو كان ابنك في هذه الغرفة الآن ، هل ستهدأ ؟ ماذا ستفعل لو مات ابنك الآن ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنصحك بالهدوء لأن العصبية لن تنقذ ابنك. مضطر إلى تركك الآن لإنقاذ حياة الصبي قبل أن نفقده.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من السهل إعطاء النصائح عندما لا تكون قلقاً!
استغرقت العملية بضعة ساعات قبل
أن تكلل بالنجاح ، فخرج الطبيب من غرفة العمليات ليجد الأب منتظراً فقال له
: الحمد الله ، لقد نجحت العملية وابنك على ما يرام الآن .
وقبل أن يسمع رد الأب ، ركض مغادراً وقال للأب: أعتذر علي أن أغادر الآن ، وإذا كانت لديك أية استفسارات ، ستجيبك الممرضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لماذا يتصرف بهذه العجرفة ؟ لم يستطع حتى الانتظار لبضعة دقائق كي أسأله عن حالة ابني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لقد
مات ابنه في الأمس بحادث سير فظيع ، وكان في الجنازة عندما اتصلنا به من
أجل عملية ابنك لأنه الوحيد المختص بحالته. أما الآن وبعد أن أنقذ حياة
ابنك ، اضطر إلى المغادرة مسرعاً لينهي مراسم دفن ابنه.
العبرة : إياك أن تحكم على الآخرين أو تنتقدهم فأنت لا تعرفهم ولا تدري شيئاً عن ظروفهم وحياتهم
دخل طبيب جراح إلى المستشفى
مسرعاً بعد تلقيه اتصالاً بوجود حالة خطيرة وطارئة بحاجة إلى المساعدة ،
فغير ملابسه واتجه مباشرة إلى غرفة العمليات. عندما وصل إلى هناك ، وجد
والد الفتى المريض في الممر فبدأ الأب بالصراخ في وجه الطبيب وتوبيخه : لم استغرقت كل هذا الوقت لتأتي؟ ألا تعلم أن حياة ابني على المحك ؟ ألا يوجد لديك حس بالمسؤولية ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنا آسف . لم أكن في المستشفى جئت بأسرع وقت ممكن لدى تلقي الاتصال والآن أتمنى منك أن تهدأ لكي أتمكن من القيام بعملي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أهدأ ؟ ماذا لو كان ابنك في هذه الغرفة الآن ، هل ستهدأ ؟ ماذا ستفعل لو مات ابنك الآن ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنصحك بالهدوء لأن العصبية لن تنقذ ابنك. مضطر إلى تركك الآن لإنقاذ حياة الصبي قبل أن نفقده.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من السهل إعطاء النصائح عندما لا تكون قلقاً!
استغرقت العملية بضعة ساعات قبل
أن تكلل بالنجاح ، فخرج الطبيب من غرفة العمليات ليجد الأب منتظراً فقال له
: الحمد الله ، لقد نجحت العملية وابنك على ما يرام الآن .
وقبل أن يسمع رد الأب ، ركض مغادراً وقال للأب: أعتذر علي أن أغادر الآن ، وإذا كانت لديك أية استفسارات ، ستجيبك الممرضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لماذا يتصرف بهذه العجرفة ؟ لم يستطع حتى الانتظار لبضعة دقائق كي أسأله عن حالة ابني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لقد
مات ابنه في الأمس بحادث سير فظيع ، وكان في الجنازة عندما اتصلنا به من
أجل عملية ابنك لأنه الوحيد المختص بحالته. أما الآن وبعد أن أنقذ حياة
ابنك ، اضطر إلى المغادرة مسرعاً لينهي مراسم دفن ابنه.
العبرة : إياك أن تحكم على الآخرين أو تنتقدهم فأنت لا تعرفهم ولا تدري شيئاً عن ظروفهم وحياتهم