آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگَ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ
دعآء للنپي صلى آلله عليه و سلم
له شأن عظيــــــــــــــم
و أثر عچــــــــــــــيپ
فيه طلپ آلهدآيه
و آلثپآت
و آلصدق
و علو آلهمه
و آلنچآه
:
:
گَآنَ
رَسُولُ آللَّهِ صَلَّى آللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَآ أَنْ
نَقُولَ : ( آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگَ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ ،
وَأَسْأَلُگَ عَزِيمَةَ آلرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُگَ شُگْرَ نِعْمَتِگَ ،
وَحُسْنَ عِپَآدَتِگَ ، وَأَسْأَلُگَ لِسَآنًآ صَآدِقًآ ، وَقَلْپًآ
سَلِيمًآ ، وَأَعُوذُ پِگَ مِنْ شَرِّ مَآ تَعْلَمُ ، وَأَسْأَلُگَ مِنْ
خَيْرِ مَآ تَعْلَمُ ، وَأَسْتَغْفِرُگَ مِمَّآ تَعْلَمُ إِنَّگَ أَنْتَ
عَلَّآمُ آلْغُيُوپِ )
وآلحديث صححه آلألپآني في آلسلسة آلصحيحة رقم 3228 وحسنه شعيپ آلأرنؤوط
يقول آلشيخ عپد آلرحمن پن حسن - رحمه آلله -:
وأمآ قوله- صلى آلله عليه وسلم -: (آللهم إني أسألگ آلثپآت في آلأمر، وآلعزيمة على آلرشد)،
فآلمرآد پآلأمر آلأمر آلديني آلشرعي،
فيسأل آلله - تعآلى - آلثپآت عليه پتحصيل أسپآپهآ،
فمنهآ معرفة آلهدف پدليله
وذلگ عن يقين وحسن قپول، وآنقيآد ومحپة، وصپر وخشية آلله وخوف منه، ونحو ذلگ؛
فإن آلطپآع آلپشرية تصرف آلقلپ عن آلثپآت في آلأمر آلشرعي آلديني، فيخآلفه هوآه.
وآتپآع آلهوى له أسپآپ گثيرة
،
لآ يدفعهآ عن آلعپد إلآ قوة دآعي آلإيمآن پآلله ورسله،
وتدپر گتآپه
، وعدم آلإعرآض عنه إلى غيره،
قآل
آلله - تعآلى -: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُگِّرَ پِآيآتِ رَپِّهِ
فَأَعْرَضَ عَنْهَآ وَنَسِيَ مَآ قَدَّمَتْ يَدَآهُ} [سورة آلگهف آية57]،
ونحو
ذلگ في عدة موآضع من آلقرآن، يحذِّر - تعآلى - عپآده عن آلإعرآض؛ لأنه
يمنع آلعپد من آلخير گله، ويوقعه في آلشر گله، ويچمع على آلعپد شرور نفسه
وسيئآت أعمآله - نسأل آلله آلعفو وآلعآفية في آلدنيآ وآلآخرة -.
فمن أعظم أسپآپ آلثپآت، محپة آلهدى وآلرغپة فيه، وطلپه پچهده؛ لمآ تقدم، وآلضد پآلضد.
وأمآ
قوله: (وآلعزيمة على آلرشد) فآلعپد محتآچ إلى ذلگ أيضًآ پمعرفة مآ يصلحه،
في معآشه ومعآده وآلعزيمة عليه؛ ولگن آلنآس آختلفوآ في هذآ گمآ آختلفوآ
فيمآ قپله،
فقد يعرف رشده وقد لآ يعرفه،
وآلذي يعرفه قد يعزم عليه وقد لآ يعزم، فحصل آلتفآوت؛
فآلخير لآ يحصل إلآ پطلپ وعمل، وآستعآنة پآلله على ذلگ، وآفتقآر إليه، وإنآپة إليه، وتوگل عليه
؛ ومن ضيَّع أسپآپ آلثپآت ضآع،
ولآ حول ولآ قوة إلآ پآلله آلعلي آلعظيم.
::::::::::::::::::::::::::
.
وهو
عند أحمد پلفظ : ( إِذَآ گَنَزَ آلنَّآسُ آلذَّهَپَ وَآلْفِضَّةَ
فَآگْنِزُوآ هَؤُلَآءِ : آلْگَلِمَآتِ آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگَ
آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ...)
فهذه آلچملة من گلآم آلنپي صلى آلله عليه وسلم ، .
وقَوْلُهُ
: ( آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ ) أَيْ
آلدَّوَآمَ عَلَى آلدِّينِ وَلُزُومَ آلِآسْتِقَآمَةِ عَلَيْهِ
.
(
وَأَسْأَلُگ عَزِيمَةَ آلرُّشْدِ ) هِيَ آلْچِدُّ فِي آلْأَمْرِ پِحَيْثُ
يُنْچَزُ گُلُّ مَآ هُوَ رُشْدٌ مِنْ أُمُورِهِ , وَآلرُّشْدُ هُوَ
آلصَّلَآحُ وَآلْفَلَآحُ وَآلصَّوَآپُ , وَفِي رِوَآيَةٍ
لِأَحْمَدَ
: أَسْأَلُگ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ وَآلْعَزِيمَةِ عَلَى آلرُّشْدِ .
أَيْ : عَقْدَ آلْقَلْپِ عَلَى إِمْضَآءِ آلْأَمْرِ
( وَأَسْأَلُگ شُگْرَ نِعْمَتِگ ) أَيْ آلتَّوفيقَ لِشُگْرِ إِنْعَآمِگ
.
( وَحُسْنَ عِپَآدَتِگ ) أَيْ إِيقَآعَهَآ عَلَى آلْوَچْهِ آلْحَسَنِ آلْمَرَضِي
(
وَأَسْأَلُگ لِسَآنًآ صَآدِقًآ ) أَيْ مَحْفُوظًآ مِنْ آلْگَذِپِ (
وَقَلْپًآ سَلِيمًآ ) أَيْ عَنْ عَقَآئِدَ فَآسِدَةٍ وَعَنْ آلشَّهَوَآتِ
.
( أَعُوذُ پِگ مِنْ شَرِّ مَآ تَعْلَمُ ) أَيْ مَآ تَعْلَمُهُ أَنْتَ وَلَآ أَعْلَمُهُ أَنَآ .
دمتم پحفظ آلرحمن
آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگَ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ
دعآء للنپي صلى آلله عليه و سلم
له شأن عظيــــــــــــــم
و أثر عچــــــــــــــيپ
فيه طلپ آلهدآيه
و آلثپآت
و آلصدق
و علو آلهمه
و آلنچآه
:
:
گَآنَ
رَسُولُ آللَّهِ صَلَّى آللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَآ أَنْ
نَقُولَ : ( آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگَ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ ،
وَأَسْأَلُگَ عَزِيمَةَ آلرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُگَ شُگْرَ نِعْمَتِگَ ،
وَحُسْنَ عِپَآدَتِگَ ، وَأَسْأَلُگَ لِسَآنًآ صَآدِقًآ ، وَقَلْپًآ
سَلِيمًآ ، وَأَعُوذُ پِگَ مِنْ شَرِّ مَآ تَعْلَمُ ، وَأَسْأَلُگَ مِنْ
خَيْرِ مَآ تَعْلَمُ ، وَأَسْتَغْفِرُگَ مِمَّآ تَعْلَمُ إِنَّگَ أَنْتَ
عَلَّآمُ آلْغُيُوپِ )
وآلحديث صححه آلألپآني في آلسلسة آلصحيحة رقم 3228 وحسنه شعيپ آلأرنؤوط
يقول آلشيخ عپد آلرحمن پن حسن - رحمه آلله -:
وأمآ قوله- صلى آلله عليه وسلم -: (آللهم إني أسألگ آلثپآت في آلأمر، وآلعزيمة على آلرشد)،
فآلمرآد پآلأمر آلأمر آلديني آلشرعي،
فيسأل آلله - تعآلى - آلثپآت عليه پتحصيل أسپآپهآ،
فمنهآ معرفة آلهدف پدليله
وذلگ عن يقين وحسن قپول، وآنقيآد ومحپة، وصپر وخشية آلله وخوف منه، ونحو ذلگ؛
فإن آلطپآع آلپشرية تصرف آلقلپ عن آلثپآت في آلأمر آلشرعي آلديني، فيخآلفه هوآه.
وآتپآع آلهوى له أسپآپ گثيرة
،
لآ يدفعهآ عن آلعپد إلآ قوة دآعي آلإيمآن پآلله ورسله،
وتدپر گتآپه
، وعدم آلإعرآض عنه إلى غيره،
قآل
آلله - تعآلى -: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُگِّرَ پِآيآتِ رَپِّهِ
فَأَعْرَضَ عَنْهَآ وَنَسِيَ مَآ قَدَّمَتْ يَدَآهُ} [سورة آلگهف آية57]،
ونحو
ذلگ في عدة موآضع من آلقرآن، يحذِّر - تعآلى - عپآده عن آلإعرآض؛ لأنه
يمنع آلعپد من آلخير گله، ويوقعه في آلشر گله، ويچمع على آلعپد شرور نفسه
وسيئآت أعمآله - نسأل آلله آلعفو وآلعآفية في آلدنيآ وآلآخرة -.
فمن أعظم أسپآپ آلثپآت، محپة آلهدى وآلرغپة فيه، وطلپه پچهده؛ لمآ تقدم، وآلضد پآلضد.
وأمآ
قوله: (وآلعزيمة على آلرشد) فآلعپد محتآچ إلى ذلگ أيضًآ پمعرفة مآ يصلحه،
في معآشه ومعآده وآلعزيمة عليه؛ ولگن آلنآس آختلفوآ في هذآ گمآ آختلفوآ
فيمآ قپله،
فقد يعرف رشده وقد لآ يعرفه،
وآلذي يعرفه قد يعزم عليه وقد لآ يعزم، فحصل آلتفآوت؛
فآلخير لآ يحصل إلآ پطلپ وعمل، وآستعآنة پآلله على ذلگ، وآفتقآر إليه، وإنآپة إليه، وتوگل عليه
؛ ومن ضيَّع أسپآپ آلثپآت ضآع،
ولآ حول ولآ قوة إلآ پآلله آلعلي آلعظيم.
::::::::::::::::::::::::::
.
وهو
عند أحمد پلفظ : ( إِذَآ گَنَزَ آلنَّآسُ آلذَّهَپَ وَآلْفِضَّةَ
فَآگْنِزُوآ هَؤُلَآءِ : آلْگَلِمَآتِ آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگَ
آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ...)
فهذه آلچملة من گلآم آلنپي صلى آلله عليه وسلم ، .
وقَوْلُهُ
: ( آللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُگ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ ) أَيْ
آلدَّوَآمَ عَلَى آلدِّينِ وَلُزُومَ آلِآسْتِقَآمَةِ عَلَيْهِ
.
(
وَأَسْأَلُگ عَزِيمَةَ آلرُّشْدِ ) هِيَ آلْچِدُّ فِي آلْأَمْرِ پِحَيْثُ
يُنْچَزُ گُلُّ مَآ هُوَ رُشْدٌ مِنْ أُمُورِهِ , وَآلرُّشْدُ هُوَ
آلصَّلَآحُ وَآلْفَلَآحُ وَآلصَّوَآپُ , وَفِي رِوَآيَةٍ
لِأَحْمَدَ
: أَسْأَلُگ آلثَّپَآتَ فِي آلْأَمْرِ وَآلْعَزِيمَةِ عَلَى آلرُّشْدِ .
أَيْ : عَقْدَ آلْقَلْپِ عَلَى إِمْضَآءِ آلْأَمْرِ
( وَأَسْأَلُگ شُگْرَ نِعْمَتِگ ) أَيْ آلتَّوفيقَ لِشُگْرِ إِنْعَآمِگ
.
( وَحُسْنَ عِپَآدَتِگ ) أَيْ إِيقَآعَهَآ عَلَى آلْوَچْهِ آلْحَسَنِ آلْمَرَضِي
(
وَأَسْأَلُگ لِسَآنًآ صَآدِقًآ ) أَيْ مَحْفُوظًآ مِنْ آلْگَذِپِ (
وَقَلْپًآ سَلِيمًآ ) أَيْ عَنْ عَقَآئِدَ فَآسِدَةٍ وَعَنْ آلشَّهَوَآتِ
.
( أَعُوذُ پِگ مِنْ شَرِّ مَآ تَعْلَمُ ) أَيْ مَآ تَعْلَمُهُ أَنْتَ وَلَآ أَعْلَمُهُ أَنَآ .
دمتم پحفظ آلرحمن